1- وثيقة
PSD-11 STRATEGY
و الخافي أعظم عندما كتبنا في السابق أن إدارة الرئيس السابق أوباما غيرة قواعد اللعبة في الشرق الأوسط أن الاستراتيجية الخارجية الأمريكية من 2010 حتى رحيل الادارة أنقلبت رأسًا على عقب. الادارة كان تصورها أن تغير الأنظمة العربية بالذات في شمال إفريقيا حان و
٢- البديل لهذه الانظمة الاسلام السياسي ممثل في حركة الإخوان المسلمين. تم الرد على لماذا إمريكا دولة المؤسسات تغير استراتيجيتها ٣٦٠ درجة أن الخطط طويلة المدى. ردي كان مكتب الرئيس في إمريكا يملك اليد العلي و القوة الكامنة بالذات في السياسات الخارجية.
٣- علينا معرفة أن الرئيس اوباما
له عقيدة سياسية تختلف تماما لما كانوا قبله من الروساء فهو كان يرى في نفسه كمنظم للمجتمع العالمي رجل يعتقد أن التغيير أمر لا مفر منه ومرغوب فيه ، وأن الولايات المتحدة يجب أن تتماشى مع القوى الجديدة التي تشكل العالم. و أن الرجال الاقوياء
٤- التي طالما دعمتهم واشنطن اصبحوا من الماضي و أن الولايات المتحدة يجب أن لا تكن لها اليد العلي في مناطق مختلفة في العالم. لهذا كان الاتفاق النووي و اعادة العلاقات مع كوبا لهذا الانسحاب من العراق و الجفاف في العلاقات مع الحلفاء التاريخين و التواصل مع الأعداء التاريخين
٥- أعلن الرئيس أوباما عن سياسة أمريكا الجديدة خلال جولة الاعتذار العالمية بأن البروتوكول الأمريكي في الشرق الأوسط والعالم الإسلامي سوف يتغير بشكل كبير.
في كلمته بجامعة القاهرة اعلن عن قواعد اللعبة الجديدة.