ثريد عن كيفية التفاف قادة الفصائل خلف #الجولاني #أحمد_الشرع سدده الله وحفظ قادة الفصائل وجميع مجاهدينا الذين نسأل الله أن يجعلهم جيشا قويا يدافع عن اهلنا وديننا وبلدنا وجميع شعبنا السوري
يتساءل كثير من المحللين كيف اجتمع هؤلاء الشركاء المتشاكسون خلف #الشرع بعد هذي السنين من القتل
والقتال وكيف وضعوا مطامعهم جانبا! وهم الذين اقتتلوا لقرابة ١٤ عام.
#تركيا هي المفتاح، نعم تركيا في آخر سنوات تعرضت لضغوط كبيرة من الداخل، الأمر الذي جعل قيادتها تفكر بحلول للحفاظ على بقائها في السلطة مقابل الهجمات العنصرية الشرسة والحملات المدعومة دوليا لزعزعة أركانها
تحولت سياسة الحكومة التركية من التعاطف والنصرة للاجئين إلى محاولة التخلص منهم كونهم ورقة ضغط تستخدمها المعارضة ضدها وتحرّض الشعب عليها ملقيةً عليهم كل مصائب الاقتصاد التركي، والحقيقة أن الحكومة كانت مستفيدة من قدوم اللاجئين فائدة مادية بدخول أموال لهم من الداعمين وكثير منهم باع
أملاكه في سورية وفتح مشروعه بتركيا حتى مصانع فكّكت من المدينة الصناعية بـ #حلب وغيرها أُرسِلت لتركيا.
بعد اسقاط الطائرة الروسية وقتل السفير الروسي بتركيا من الشرطي #آلتنطاش بدأت محاولات تركيا استرضاء #روسيا على حساب الشعب السوري وبعد عدة اجتماعات في #سوتشي ثم #آستانة وبعد رجوع-
نظام #بشارالأسد الى #الجامعةالعربية بدأ الرئيس التركي #اردوغان يطالب بشار بلقاء للوصول لاتفاق يحل المسألة السورية حسب القرار #٢٢٥٤ القائل بانتقال سياسي لا عسكري للسلطة في #سورية بدون حل الأجهزة الأمنية و #الجيشالعربيالسوري العلوي الشبيح، أردغان صار يتملق لبشار لدرجة القرف و