هل تعلم لماذا يصعُب ع المدخن ترك التدخين؟

لأن النيكوتين يغذي مستقبلات الدوبامين "ناقل عصبي" ويؤدي إلى إفرازها، والدوبامين "هرمون السعاده" يعطي شعور بالسعاده وتحسين المزاج "المؤقت".

وبزوال التأثير بعد فترة يتغير المزاج، ويدفع الشخص لتناول سيجاره أخرى أو أكثر "إدمان".

طيب..

ليه باكتب هذا الكلام؟

للحديث عن الوسائل المعتاده للتوعية بأضرار التدخين؛نشرات، تغريدات، برامج تلفزيونيه، صور ع العبوات، رفع أسعار، ضرائب، غرامات، تشريعات، عيادات.

ولابد أنه كان لها الأثر ف تحجيم المشكلة، ولكن! هل أعطت النتيجة المتوافقة مع المجهود؟! "أتوك لكم الإجابه"

أتوقع لا يوجد شخص لا يعلم أضرار التدخين الصحية والإقتصادية.

ولكن إلى أن نجد "طريقة بارعة" يضاهي مفعولها مفعول الدوبامين من حيث إستشارة القلق الصحي ع الصحة، فلن نحقق نتائج مرجوّه.

هذا ليس إحباط بقدر م هو دعوة للعصف الذهني لابتكار طرق توعية ((فعّاله)).

والكلام السابق ليس فقط عن تدخين السجائر، بل كل أنواع تناول النيكوتين الغير علاجيه؛ شيشه، معسّل، شمّه، هليون، تنباك، .....

وصلتني ع الخاص. وودت تسميتها.

#التغييرلغيرمدخن

الأولى هي قصة أم، تخبرنا بعفوية عن قلقها ومحاولاتها مع إبنها، ولكم أن تشعروا بما شعرتُ به من خلال كلماتها الحيّة، بالسكينة والصبر. https://t.co/gPs65IHu81