السيستاني زورَ حاضراً نعيشه فكيف بتاريخ لم نعيشه؟
الذي قاتل داعش في الفلوجة والموصل وهزمهم بالضربة القاضية هم الجيش العراقي والشرطة العراقية وجهاز مكافحة الإرهاب العراقي وجميعهم عراقيين, لكن السيستاني سرق النصر منهم وألبسه زوراً الى أبن بلده إيران قاصم سليماني وسماه قائد النصر!
عندما أعلن العبادي, إنطلاق عمليات تحرير العراق من دولة داعش والمستهل هي الفلوجة أبعد الحشد الشعبي من دخول المعارك, خوفاً أن تأخذ المعارك منحى طائفي ويتعاطف السنة والعرب مع داعش وهذا قرار حكيم ورحبت به الدول العربية والعالم بأسره وإستنكرته إيران وأبومهدي المهندس وقيادات الحشد ⬅️
وعند إنطلاق عمليات تحرير الموصل وهي المدينة الأكبر والثقل الأعظم والمنازلة الكبرى مع داعش, لم يسمح العبادي للحشد بدخول المعارك, وعقد أبومهدي المهندس مؤتمر صحفي وقال مثلما منعونا من المشاركة بتحرير الفلوجة ها هم يمنعونا من المشاركة بتحرير الموصل ⬅️
وقواتنا المسلحة الرسمية هي التي خاضت معارك تحرير الساحل الأيمن والأيسر بالموصل وهي التي إشتبكت مع العدو بالسلاح الأبيض ودخلت قصر أبو بكر البغدادي وأسقطت دولة الخلافة الإسلامية وهذا موثق بالصورة والصوت والنقل المباشر للفضائيات وأبومهدي والعامري بالجادرية يستمتعون بالساهون الإيراني
وكل اسبوع يذهب المهندس والعامري إلى تكريت أو بيجي أو أقصى حد, خلفيات المعارك (المناطق المحررة) ويأخذون معهم عشرات المصورين والقنوات الفضائية لتصورهم وهم على التراب يجلسون ويأكلون الطعام , وبعد ذلك يعودون وينامون في قصور الجادرية, لكن الإعلام الأصفر التابع لهم نجح بتضليل الكثير ⬅️