⭕️ سلسلة تغريدات حول مدرسة (يداً بيد) للتطبيع المدرسي:
(1) تأسست المدرسة عام 1998م في القدس، لهدف التعايش السلمي والاندماج الثقافي بين الطلاب الإسرائيليين والطلاب الفلسطينيين عبر شبكة علاقات بين المدرسة والمجتمع لكل من الطرفين. https://t.co/PKAo3dtKNb
(2) أنتشرت فروعها في حيفا، يافا، الجليل، كفر سابا وكفر قرع، ويرتادها 1350 طالباً وطالبة، نسبة المسلمين 60%، واليهود 40%، والمسيحيين 15%.
يرجع ارتفاع نسبة الفلسطينيين للرغبة بتعلم اللغة العبرية وإكمال الدراسة الجامعية في جامعات إسرائيلية، والانخراط في سوق العمل الإسرائيلي
(3) المعلمة الفلسطينية "حنين" معلمة التاريخ والجغرافيا والسياسة للمرحلة الأساسية، تقول بأنها تطرح نقاشات حساسة وذات طابع سياسي، ليضع الجميع عرباً ويهود أفكارهم على الطاولة، يتناقشون وينتقدون، يتفاهمون أو يفشلون في ذلك، لكنها الطريقة الوحيدة لبناء علاقات جيدة وأرضية مشتركة.
(4) وفداً أمريكياً أشاد بتصريحات الطالبة الفلسطينية "رنيم" التي وصفت الصراع الموجود على الأرض هو صراع حكومات، والتي رفضت كره الآخر فقط لأنه إسرائيلي، فالتفرقة بين الطرفين مردها إلى الإعلام، فهو أحد أسباب غياب السلام في المنطقة.
(5) تخضع المدرسة لوزارة التعليم الإسرائيلية، مع الدعم المالي من العائلات العربية والإسرائيلية، والتبرعات الأمريكية والأوروبية والتي يرسلها متبرعون إسرائيليون وعرب، من بينهم رجل أعمال فلسطيني يقيم في ألمانيا.
