من سبيّة،، إلى رسّامة شهيرة
سهيلة،، شابة عراقية أيزيدية ناجية من يد تنظيم الدولة الإسلامية -داعش،،
فبعد سيطرة التنظيم على قضاء سنجار ذي الأغلبية الإيزيدية، اختُطفت ومعها عدد من أفراد أسرتها لتدخل حياة أخرى مُريعة
١
#ثريد
#العراق https://t.co/pKnQRfitEC
تقول سهيلة،،
"كنت اعتقد أنني لن أرى والدتي أبدًا، ففكرت في رسمها كي أحافظ على ملامحها في مخيلتي،، بحثت كثيرًا حتى وجدت قلمًا وأوراقًا وبدأت بالرسم، بعد ما انتهيت جاء أحد عناصر داعش ومزقها لأنها باعتقادهم من المُحرّمات، لكنني لم أقف عند هذا الحد،،
٢ https://t.co/8VJyVenEAO
بل حاولت لأكثر من عشرين مرة، وكانت النتيجة ذاتها،، تمزيق الرسم لأنهم كانوا يشاهدوني عبر الكاميرات"
بعد فترة طويلة من الاختطاف عمل ذوو سهيلة على استعادتها عبر دفع فدية لتعود إليهم.
٣ https://t.co/flEqFDVyRa
من هنا بدأت سهيلة حياة أخرىٰ،،
حيث تعلمت الرسم واتقنته إلى أن أصبحت رسامة معروفة وأقامت 4 معارض فنية خاصة بها،،
٤ https://t.co/vBCMi5BU83
