في (لعبة) يناظرك ذكاءٌ اصطناعي فيما سترى! https://t.co/OcQvqe9o2Z

في (لعبة) يناظرك ذكاءٌ اصطناعي فيما سترى! https://t.co/OcQvqe9o2Z

في (لعبة) يناظرك ذكاءٌ اصطناعي فيما سترى! https://t.co/OcQvqe9o2Z

يسألك: أليس غريبًا أن تنفذ أوامر صوت في السماء يأمرك بجمع أشياء لا معنى لها حال كونه ينهاك عن صعود البرج العالي؟

البرج العالي رمز كما هو ظاهر...

ثم يخيرك بين جوابين في الأسفل...

فلنختر الأول... مع أن الخيارات أكثر

"أنت تختبرني وعلي أن أقاوم..." https://t.co/lOUNZBqbLm

فيقول: عليك أن تنسى كل ما لقنته وتسأل: ما الذي يعطي أحدًا الحق في أن يطلب من غيره في سلطانه الإيمانَ الأعمى؟

ثم يعطيك الخيارات في الأسفل...

فاخترت طبعًا أن لا أحد يطلب إيمانًا أعمى هنا! لأن إيماننا مبني على الدليل العقلي الذي به نعرف كل شيء من حولنا... فالسؤال نفسه خطأ! https://t.co/E87nXhKMQR

فسعد الأبله! وسألني: إذن ماذا تستنتج؟

وألزمني أجوبةً لا صحيح فيها!

فألزمني أن أخالف صانعي أو أتعامل معه بشك أو أسائله!

ماذا عن خيار: أن أذعن للنتيجة العقلية التي أوصلني إليها الدليل -لا الإيمان الأعمى-؟ وهي أنه أحكم مني وأعلم؟

هو مقتنع أن هذا الخيار لا يكون إلا إيمانًا أعمى! https://t.co/yr5nHBXl5A

فهو منطلق من المذهب الإيماني Fideism لرجالٍ من النصارى يجعلون الإيمان تصديقا بلا دليل! بل ربما اشترطوا فيه ذلك كي يسمى إيمانًا! ترتليان وكليفورد ونيقولا دي كوسا وباسكال وكيركيغارد وغيرهم.. ونحن لا شأن لنا بفلسفتهم!

لم يحصرني في خيارات تلزم طائفة معينة!

لذا رجعت وغيرت جوابي...


عصام الديب

4 Blog bài viết

Bình luận