- صاحب المنشور: حامد بن مبارك
ملخص النقاش:
حاول الكثير من الناس تحديد ما إذا كان يجب حظر الألعاب المحتويات على العنف والأفعال العدوانية من أجل الحماية النفسية للأطفال والمراهقين أم لا. من الجانب الأول يرى أن الألعاب تقدم أقلية من الأمور السلبية، بينما يُعتقد في الجانب الثاني إن الألعاب تسهم في الاضطرابات النفسية عن طريق جعل الشخصية في اللعبة على وشك السلوك العدواني والقوة.
من أبرز الدلائل التي تؤيد أن ألعاب الفيديو لها تأثير سلب على الأطفال هي:
- الإدمان
- عدوانية الطرف الآخر وعدم التسامح
- إما الهرب إلى المنزل بسبب انشغالها باللعبة
- عدم رغبة الشخص في النوم لأنها متعبة من اللعب
لكن بعض الناس لا يعتقدون أن ألعاب الفيديو تسبب تلك المشكلات، ويدفعون الحظر عن الأطفال، ولكن يمكننا ببساطة من خلال وضع بعض القواعد للعب لمنع الآثار السلبية لجعل الأطفال يلعبوا لأقل وقت في اللعبة، وتوجيههم إلى الخيارات الصحية.
يجب أن نتعلم كيفية توعية الناس حول الضرر الذي يمكن أن يؤديه ألعاب الفيديو، فبعض الأقوام الذين لا يزالون يعتقدون انها ليست مشكلة حقيقية بسبب عدم رغبتهم في الاعتراف بهذه المشكلة.
عبدالناصر البصري
16577 وبلاگ نوشته ها