" الربيع العاصف ، المتناقض "
#ثريد:⬇️
- الأسباب
- النتائج
- كيف كانت النهاية
قهوتك وهيا معي…… https://t.co/TJqqSXI5Ct
ماهو الربيع العربي؟ :
هي حركات احتجاجية سلمية ضخمة انطلقت في بعض البلدان العربية خلال أواخر عام 2010 ومطلع 2011، متأثرة بالثورة التونسية التي اندلعت جراء إحراق " محمد البوعزيزي " نفسه ونجحت في الإطاحة بالرئيس السابق " زين العابدين بن علي "وكان من أسبابها الأساسية انتشار الفساد والركود الاقتصاديّ وسوء الأحوال المَعيشية، إضافة إلى التضييق السياسيّ والأمني وعدم نزاهة الانتخابات في معظم البلاد العربية.
نجحت الثورات بالإطاحة بستة أنظمة حتى الآن، فبعدَ الثورة التونسية نجحت ثورة 25 يناير المصرية بإسقاط الرئيس السابق محمد حسني مبارك، ثم ثورة 17 فبراير الليبية بقتل معمر القذافي وإسقاط نظامه، فالثورة اليمنية التي أجبرت علي عبد الله صالح على التنحي، وأما الحركات الاحتجاجية فقد بلغت جميع أنحاء الوطن العربي، وكانت أكبرها هي حركة الاحتجاجات في سوريا.
الاسباب :
١- القمع والاستبداد
٢- ارتفاع نسبه المواطنين تحت خط الفقر والجهل والأمية
٣- سوء الأوضاع المعيشية
٤- الفساد السياسي
٥- التسلط
٦- انتهاك حقوق الإنسان
٧- ارتفاع الأسعار
٨- فساد الحكام
٩- البطالة https://t.co/XBWes4ZBD8
النتائج :
١- سقوط نظام بن علي في تونس
٢- سقوط نظام مبارك في مصر
٣- سقوط نظام القذافي في ليبيا
٤- سقوط نظام صالح في اليمن
٥- الحرب الأهلية السورية
٦- الحرب الأهلية اليمنية
٧- الحرب الأهلية الليبية
٨- تدخل حلف الناتو في ليبيا.
٩- ظهور داعش
١٠- تدخل التحالف الدولي ضد داعش في سوريا والعراق
١١- وضع دستور 2012، الذي ثم إلغائه ووضع دستور جديد عام 2013 في مصر
١٢- تغيير دستور المغرب
١٣- محاولة إنهاء الانقسام الفلسطيني القائم بين حركة فتح وحركة حماس
١٤- انقلاب 3 يوليو وخلع الرئيس محمد مرسي من الحكم في مصر.
١٥- مطالبة دول كثيرة الرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي ووصفه بأنه "فاقد للشرعية".
١٦- اسقاط حكم عمر البشير في السودان
هل من نهاية؟ :
أدى انتصار الثورتين التونسية والمصرية واندلاع الثورة في ليبيا إلى ظهور تيار شعبي جديد بين الشباب العربي يدعو إلى إقامة الوحدة العربية بسواعد الشباب، وعدم انتظار الأنظمة التي ركبت مطية القومية والوحدة العربية دون أن تحقق لها شيئاً.
الاستقرار الذي غاب عن المنطقة بعد الانتفاضات العربية يقع في مساحة تتقاطع فيها العوامل الداخلية مع الإقليمية والدولية، وأنه بدون خلق وإيجاد المساحات المشتركة التي تتناغم فيها هذه المستويات الثلاثة لن تقر المنطقة على المدى الطويل.
"فخاخ الاستقرار"، ويقصد به: تلك الساحة التي تتراكم فيها تناقضات مرتكزات الاستقرار -كما تقدمه الفواعل الداخلية والإقليمية والدولية- والتي تتغذى أساسا على المخاطر والمظالم التي لا يتم معالجتها؛ فالسعي لتحقيق هدف الاستقرار قصير الأجل قد يأتي في بعض الأحيان على حساب الهدف طويل الأجل لتعميق الاستقرار، وحينئذ فإن الأنشطة التي تهدف إلى تحقيق الاستقرار وتلبية الاحتياجات العاجلة غالبًا ما تفشل في معالجة القضايا الهيكلية، بل إنها تؤدي إلى تفاقم هذه القضايا الأساسية التي تسبب المظالم وتفاقم المخاطر.