- القيادة الفعالة. من تأليف روني كينسي.
في الصورة تجدون أربع دوائر متداخلة يذكر فيها "الإلهام"، "الإدارة"، "القيادة"، و"بناء الثقافة".
في الوسط، حيث تتقاطع جميع الدوائر، يوجد "القيادة الشمولية".
يشير الرسم التوضيحي إلى أن القيادة الفعالة تتعدد جوانبها، وتشمل:
- الإلهام: تنسيق وإرشاد عمليات الفريق مع التركيز على تحفيز الفرق أثناء تحقيق الأهداف.
- الإدارة: تنسيق وإرشاد عمليات الفريق مع توجيه استراتيجي نحو الأهداف.
- القيادة: قيادة الفريق من خلال التحديات برؤية واضحة.
- بناء الثقافة: زراعة بيئة عمل إيجابية وشاملة وتمكينية.
- في أسفل الرسم البياني يذكر الكفاءات الرئيسية للقادة
- اتخاذ القرار الاستراتيجي: اتخاذ قرارات مستنيرة وفي الوقت المناسب مع رؤية طويلة الأمد.
- التواصل التعاطفي: بناء العلاقات من خلال الاستماع والحوار البنّاء.
- التفكير الابتكاري: دعم الإبداع والقدرة على التكيف من أجل التحسين المستمر.
- الذكاء العاطفي: التعرف على العواطف وإدارتها بفعالية سواء كانت شخصية أو ضمن الفريق.
- القيادة المرنة: إظهار القوة والمرونة في المواقف الصعبة.
- تمكين الفريق: التوجيه والإرشاد لدعم نمو الفريق والتعاون.
بالإضافة إلى ذلك، يتم توسيع اختصار LEADERSHIP على جانب الرسم البياني مع كل حرف يمثل صفة رئيسية:
- (الاستماع): تشجيع المشاركة وضمان سماع جميع الأصوات.
- (التمكين): منح السلطة والثقة للآخرين.
- (التكيف): توقع التغيير وكن مرنًا.
- (القرار): اتخاذ خيارات واثقة ومستنيرة.
- (التشجيع): تحفيز ودعم فريقك.
- (الاحترام): تقدير مساهمة الجميع.
- (التخطيط الاستراتيجي): التخطيط بفعالية لتحقيق الأهداف.
- (الصدق): كن صادقًا وشفافًا.
- (الإلهام): إشعال الشغف والهدف.
- (المثابرة): الاستمرار عبر التحديات.
يقدم هذا النموذج نهجًا شموليًا للقيادة يوازن بين جوانب الإنسانية والمهام الموجهة لإدارة الفرق والمنظمات. يوحي بأن القائد الذي يجسد هذه الصفات والكفاءات يمكنه أن ينمي ثقافة قوية ورؤيوية تدفع فريقه نحو النجاح.