- كيف أبقت قاعدة 50+1 في ألمانيا بايرن ميونخ ودورتموند خارج السوبرليغ

تنص قوانين البوندسليغا (DFL) على أن يحتفظ أعضاء الأندية بنسبة 50٪ من حصص التصويت في الشركات التي تدير فرقهم - بالإضافة إلى سهم واحد.هذا يمنع المستثمرين الخارجيين من الحصول على حصة الأغلبية والسيطرة الكاملة ⤵️ https://t.co/41lFmwA1ks

يعمل كل من بايرن ودورتموند على نماذج أعمال مختلفة - تم إدراج BVB في بورصة SDAX الألمانية ، بينما تمتلك كل من Adidas و Allianz و Audi نسبة 8.33٪ من حصص بايرن ميونخ - لكن غالبية حقوق التصويت (100٪ في دورتموند ، 75٪ في ميونخ) في أيدي الأندية وأعضائها. بعبارة أخرى: الجماهير ⤵️

يقول الدكتور يان ليمان ، المدير التجاري لنادي ماينز: "لديهم مستثمرون ولكن ليس لديهم مستثمر واحد بأغلبية واحدة هدفه الأساسي هو تحقيق ربح. في كلا الناديين، حقوق التصويت مع أعضاء النوادي الأم. ولا أعرف ما إذا كان بإمكانهم اتخاذ مثل هذا القرار الاستراتيجي دون إذن من الأعضاء" ⤵️

لا تخلو قاعدة 50 + 1 من منتقديها في ألمانيا ، حيث أشار النقاد إلى أن ذلك لا يشجع على الاستثمار الكبير على نطاق قد يساعد الأندية الألمانية على التنافس بشكل أفضل مع فرق الدوري الإنجليزي الممتاز ⤵️

كانت هناك عدة محاولات في السنوات الأخيرة لإلغائها ، وكان آخرها مارتن كايند ، كبير المستثمرين في فريق هانوفر في الدوري الألماني ، وحسن اسميك ، الملياردير الأردني الذي حاول السيطرة الكاملة على فريق الدرجة الثالثة "1860" في ميونخ ⤵️