كما وعدتكم
من هنا تبدأ سلسلة "السايكوباثية"
ستكشف لك لغز الشخصية عديمة الضمير. ستحميك من هذا الكائن منزوع الإنسانية. و تضعك على الطريق الصحيح للتخلص من تأثيرها السلبي عليك https://t.co/qJVXBai8pO
1
قبل كل شيء
ألقي باللوم البالغ على مختصي ومحللي النفس العرب، بسبب تقصيرهم في التوعية بخطر هذه الشخصية المتلونة والإجرامية التي تبلغ نسبتها 1 لكل 10 أشخاص في العالم!
وأدعوهم لتكثيف العمل على نشر الوعي والاستبصار على جميع مواقع التواصل لإنقاذ المجتمعات والأفراد من هذا الشخص المدمر
2
عليك أن تعرف أنك ستعاني من الشخصية السايكوباثية إن كنت عابرا في حياته. لكن ضحاياه الحقيقين هم المقربون. إن كنت زوجا لسايكوباثية (أو العكس)، أو موظفا لمدير، أو زميل عمل، أو صديق مقرب. عليك أن تدرك أنك الأتعس حظًا على الإطلاق وستكون بحاجة ماسة لإعادة تأهيل لتشفى من آثاره المرعبة
3
يولد الإنسان بقابلية للإحساس بمشاعر الشفقة والندم. ولكن هناك نوعية من البشر ولدت غير قادرة على اختبار هذه المشاعر. بحيث تكون ردة فعله مقابل الأحداث الأليمة مختلفة عن بقية الناس. فيبدوا لنا قويًا يُعتمد عليه.وفي الحقيقة هو مجرد تماما من الإحساس. عاجز عن الشعور بالألم أوالخوف
4
لماذا لا يسعنا اكتشاف السايكوباثيين من حولنا؟
١- لأنه طور مهاراته ليبدوا إنسانا طبيعيا.
ففي طفولته نشأ مفتقدا للمشاعر التي يراها بالأطفال من حوله، وشعر في قرارة نفسه أنه مختلف عن البقية فقام بتدريب نفسه على تقليد مشاعر الآخرين.فتمرس بالظهور كأنسان طبيعي نفشل في تمييزه بين الناس