? أمير المدمنين دراكولا النفط
1️⃣
عشر سنين كاملة،بيحطموا روحنا المعنوية،ويكلمونا عن جيش تـركيا الذي لا يقهر..وإزاي لو حصلت مواجهة، الجيش دا يقدر ينتصر على المصريين في ساعات.
لكن لما حانت ساعة المواجهة الحقيقية، كلهم تراجعوا، وحاليًا أيديهم على قلوبهم.. ودخلنا في قصص "ما تروحوا https://t.co/ujWJcG0mrz
2️⃣
إثيوبيا أفضل" و"ما تهاجموا السنبلاوين أحسن"
تـركيا في وقت ما تحدت روسيا نفسها، عندما أطلقت قوات الدفاع الجوية التـركية في 24 نوفمبر 2015، النار على مقاتلة روسـية من طراز "سوخوي سو-24".مش بس كده، دا تـركيا أعلنت في إصرار، إنها ممكن تكرر الأمر عدة مرات.. متكئة على عصا "الناتو"..
3️⃣
وملوحة بكونها عضو في الحلف.
ولأن المادة الخامسة من ميثاق الحلف، بتعتبر أي عدوان على أحدى الدول الأعضاء،عدوان على باقي الحلف، وبتمنح باقي الدول حق التدخل "بما يحفظ استقرار منطقة الناتو"..ازداد غرور تـركيا، فبدأت تلوح في وجه أوروبا بعصا المهاجرين كذلك.. أنا شريك ومهم وممكن اتسبب
4️⃣
في كارثة.. نفذوا لي طلباتي.. أو تلاقوا حرب متورطين فيها.. أو سيل من ملايين المهاجرين الغير شرعيين من اراضي الربيع العربي، على حدودكم عبر تـركيا.
وفي ظل عنجهية "ارودغـان".. راحت تـركيا تخسر حلفائها بلا اكتراث..وباتوا يشعرون أنها صارت مصدر تهديد..خاصة أن تـركيا ذاتها، بقت تهديد
5️⃣
لاستقرار منطقة الناتو، بتصرفاتها مع اليونان - واليونان عضو ناتو كذلك - وتهديدها لألمـانيا بقضية اللاجئين.
ووقتما بدأت تـركيا تخسر حلفائها واحدًا بعد الآخر،راحت مصر،في حركة ذكية للغاية،تكتسبهم في صفها!
تـركيا أدركت أنها بتخسر حلفائها بالفعل،فراحت تحاول السعي للمهادنة مع روسـيا