١- خلق الله المرأة وخلق الرجل وجعل لكل منهما مزايا وصفات وأعطى لكل منهما حقوقاً وألزمه بواجبات، ومن أمثلة ذلك وجوب صبر الرجل على انفعالات المرأة العاطفية.
المرأة ممثلة بالأم والزوجة الصالحة هي القلعة التي يأوي إليها الرجال في الملمات والمدلهمات عبر تاريخ أمتنا.
٢- فتاريخنا زاخر بصفحات مشرقة أتخذتا -أعني الزوجة والأم- فيهما القرار نيابة عن زوج مهموم مكروب كموقف السيدتين خديجة وأم سلمة رضي الله عنهما مع سيدي رسول الله عليه صلاة ربي، وموقف أسماء بنت ابي بكر مع إبنها المتردد عبدالله بن الزبير رضي الله عنهم اجمعين
٣-الى زمن قريب كان هناك تحالف وثيق معلن بين الرجل والمرأة لتحقيق أهداف مشتركة رافقه احترام وتقدير وحب وتغافل، وبذلك احلوت الحياة واستمرت فتحول الزمن الصعب الى الزمن بالجميل، فهذا الملك المؤسس رحمه الله يعتز بأخته نورة رحمها الله فيتكنى باسم شقيقته ومستشارته، وفي كل بيت مثال مشابه
٤-هذا الذي عاصرناه في عرض بلاد المسلمين وطولها وفِي بلادنا تحديداً وماشهدنا الا بما علمنا ..!
احترام ومحبة وتعاون وتكامل بين الجنسين برضا ومحبة وتقاسم للمغانم والمغارم في المزارع والبوادي والبيوتات وعلى كل المستويات.
مواثيق غليظة خانها البعض فحصدوا العلقم المر وضاقت عليهم انفسهم!
@Rattibha
