في خصم الجدل القائم حول فوز السباح الأمريكي المتحول جنسياً (ليا توماس) بسباق NCAA 500 وتحطيمه للأرقام القياسية النسوية بسهولة.
وقف الإعلام حائراً بين دعم حقوق المرأة، وبين دعم ثقافة الشذوذ.
إلى أيهما ينحاز !!
#إعلام https://t.co/ll74cvTQN4
٢
الجزء الأكبر من المجتمع الرياضي والرأي العام أظهر رفضه لمشاركة المتحولين جنسيا مع النساء الطبيعيات.
لأنّ في ذلك ظلم للنساء في الحصول على منافسة عادلة، وحجتهم في هذا أنّ الخصائص البيولوجية للرجال تمنحهم أفضلية الفوز على النساء في جميع المنافسات الرياضية.
https://t.co/aUwQhQsVgL
٣
بداية الاعتراض كانت من الفائزات بالمركز الثاني والثالث والرابع، حيث فضلن تجاهل المتحوّل جنسيا على منصة التتويج في رسالة بأنهن لا تعترفن بشرعية فوزها. https://t.co/ExbnhEOWn0
٤
ثاني أثقل الاحتجاجات جاءت من حاكم فلوريدا الذي نشر بيانا طويلا يرفض فيه الاعتراف بفوز المتحول جنسياً ويهاجم فيها الاتحادات الرياضية بسبب السماح للرجال بالمنافسة في الرياضات النسائية.
https://t.co/O1cFQdAP6s
٥
أيضاً السبّاحة الفائزة بـ 3 ميداليات أولمبية في أولمبياد لوس أنجلس 1984 Nancy Hogshead-Makar, حيث اعترفت أنّها تجد أنّ المتحولة ليا لا يجب أن تنافس في مسابقات النساء بسبب الميزات البيولوجية التي تمتلكها لكونها رجلا بالولادة.
https://t.co/L6hZW4DqVy