مزاد على مصر!
فعلا فيه تحركات «صماء» من جانب كل المختلفين مع الدولة المصرية وبالتالى النظام السياسى.. تحركات على كل المستويات. أفراد.. إعلام.. شخصيات سواء إخوانية أو غيرها.
المهم أن اتحاد الكارهين لمصر انضمت إليه دول ودوائر مخابرات ورجال أعمال وبالطبع انصارهم من الخلايا النائمة
يتحركون بين تجمعات المصريين وفى الوزارات.. والشارع بشكل عام.
أدوات اتحاد الكارهين لمصر للتوغل فى الشارع وبين المصريين.. عن طريق.
١- التشكيك فى كل أعمال الدولة.. بإثارة جدل والتسفيه من النتائج ويصل الأمر إلى التشكيك فى رموز النظام.. الغرض هنا فقدان الثقة فى النظام بشكل عام.
٢- تحريف الآراء بتنشيط عمل الكتائب الإلكترونية المساندة لهم.. وتلفيق المواقف بمواد إعلامية مبتورة أو مزورة..
٣- استغلال الشريحة المتضررة من حزمة القوانين والإجراءات المنظمة لاصلاح المجتمع {رغم مظلة الحماية الإجتماعية}
بتجفيف مصادر الأذى للمجتمع مثل منع العشوائيات وعلاجها وسرقة
اصول الدولة والتعدى على حقوق الوطن والمواطن والأجيال كما حدث فى قانون تنظيم البناء.. تجريم البناء على الأرض الزراعية.. حماية الممتلكات بتسهيلات فى الشهر العقارى.. حماية البنية التحتية.. وقوانين الحماية الشخصية والمجتمعية..لكل تلك الخطوات ضحايا وهم فئة تملك الأموال لتمويل الغضب
وتسهيل تجنيدهم للحزب الجديد.
٤- مجموعات يناير ٢٠١١ ممن اعتقدوا أنهم نجوم التغير ومن حقهم نسبة من التورتة، خاصة أن لديهم اعتقاد مازال مستمرا أنهم أحق بالتتويج بحكم مصر بصرف النظر عن مضمون تلك الشخصيات، ومع من يعملون ومن الذى يحركهم وما هى امكانياتهم من حيث الخبرة والمؤهلات التى