قصه?
وهي مهداة لأصحاب القرار⚖️
?هند صديقه منفصله من زوج همجي متخلي عنهم وعايش حياته
ربت الولد وتعبت عليه واقنعته يقدم على العسكرية وتسلفت عشان تسدد مخالفاته وما الا ذلك
ولدها توظف بأمن الطرق وبعز فرحتها فيه بأحد الأيام بطريق عمله حصل له حادث اليم وتوفي
6 شهور ما نشفت دمعة هند
حاولت معها تنسى الم الفقد وتتجاهل شماتة الأب والأقرباء بها بوفاته
لانه سندها الوحيد عزها عنهم بعد حصوله على الوظيفة
وأصبح هو معيلها
وتركز على الحصول على حقوق ابنها من الدوله وحقها فيه
هند لوحدها تابعت الموضوع بالحكومة اللي اقروا راتبه التقاعدي وتعويض الدوله وحقوقه بمساعدة زملاءه
ساعدها زملاءه بالعمل
وتطلب الموضوع وكالة من الوالدين
لان الشرع يقول لازم الوالدين يطالبون ويستلمون
الأب رفض ذلك وعطل حقوقها
معقول مافي نظام يكفل للام حقها ويعطيها حلال ابنها الا بموافقة الأب⁉️
اقترحنا على هند تتوجه للمحكة وتشتكيه
ليش مافي نظام يحمي هالحالات من بهذلة المحاكم ⁉️
واذا تجرأت الام تطلع من حزنها وتطالب بحقها الذي أقرته الدوله والشرع لها
لماذا لا يعاقب المهمل المسيء الذي عطل حقها لانه ليس بحاجه لذلك❗️
ليش مافي عقوبة لهالنوع من الآباء المتعنتين المهملين❗️
اول من يعاقبهم المحكمه
ليش تطبطب عليه وتترجاه حتى يسمح بحق وبعدها تكرمه بأن تشركه بالحق⁉️
وبعد شكاوي وجلسات وافق يعمل وكاله الأب لإنهاء حقوق الابن الذي تخلى عنه منذ صغره ،،
التعويض من الدوله 150 الف ريال
سيأخذ الأب الظالم 100 الف ريال
والأم 50 الف !
يقولون هذا " الشرع"
وبيقسمون راتبه التقاعدي بينهم❗️
حتى الدية قالوا للاب الثلثين ❗️
الأب المتخلي الرافض انهاء الاجراءات
