التناقض في أبهى صوره يتجسد بالرواية المنسوجة حول اختراق هاتف بيزوس،حادثة جمال وقعت في اكتوبر ٢٠١٨ فيما ذكروا ان ولي العهد وبيزوس تبادلوا ارقام الهواتف في مايو ٢٠١٨ أي هناك ٦ شهور لذلك رواية ان الاختراق كان بهدف الضغط على بيزوس وصحيفته بسبب حادثة جمال ماهو الا اكاذيب ملفقة https://t.co/HML43aPfj4
سبق ان أعلنت عدة صحف أن مصدر التسريبات المتعلقة بجيف بيزوس هو مايكل سانشيز شقيق عشيقة بيزوس حيث ذكر شقيقها في مقابلة له على قناة فوكس نيوز أنه قام بعقد صفقة مع "الشيطان" باشارة لصحيفة the tabloid الصفراء والتي تعتمد على فضائح المشاهير .. ?
https://t.co/6Ffk9nLGNM
ناهيك عن أن الخبر المعلن على صحيفة الغارديان لم يجزم بصحة ان ولي العهد سبب باختراق هاتف بيزوس حيث ان سياق الخبر كان "ربما" أو "احتمال" تورط .. حيث لم تجزم الصحيفة بصحة الخبر بالإضافة إلى عدم ذكرها مصدر التقرير التقني فقط ذكرت جملة "مصادر" دون تحديد واضح ..!! https://t.co/NKRJwf3eIT
طبعًا هذه المسرحية انخرط بها الأطراف المعتادة التي تعمل ضد السعودية مثل كالامار وكاري وبيزوس ويبتغون من هذا السيناريو مهاجمة السعودية وإحياء القضية من جديد التي تم تداولها في ٢٠١٨
أسلوب بيزوس بمحاولته إعطاء القضية بعد دولي هو بهدف الابتزاز لاستعادة ٣٨ مليار دولار التي خسرها بالتسوية مع زوجته إلى جانب التغطية على خيانته لزوجته بسبب الانتقادات التي طالته بالداخل الأمريكي . https://t.co/wxeeZGvFMZ