في الإسلام، يتم نقل ملكية سلعة معينة من البائع إلى المشتري عبر عملية تسمى "القبض"، والتي تعني بشكل أساسي الحصول الفعلي على تلك السلعة تحت يديك. ومع ذلك، هذا لا يعني فقط الاحتفاظ بالسعر؛ بل يشمل أيضًا مسؤولية أي ضرر يحدث لها أثناء فترة الملكية الجديدة. استناداً إلى الأحكام الإسلامية المتعلقة بهذا الأمر، إليك شرح واضح لكيفية التعامل مع حالات مثل بيع الأرز عندما لم يصل بعد إلى وجهته النهائية وكيف يمكن أن يؤثر موقع المنتج - كونه على متن سفينة أو طائرة - على المسؤوليات القانونية للمشتري والبائع.
عندما يشتري الشخص باخرة أرز ولكنها تغرق قبل التسليم الرسمي، فإن حالة الملكية هنا غير واضحة. وفقًا للأحكام الدينية، لا ينتقل الانتفاع الكامل بشراء شيء ما إلا بعد التحقق منه جسديًا وقبول المسئولية عنه قانونيًا. وهذا يعني أنه حتى لو تمت الموافقة بالفعل على الصفقة وتم توقيع العقود، فلن يحمّل صاحب الامتياز جديدًا عبء فقدان البضاعة بسبب حادث عرضي ما دام لم يسلمه فعليًّا لهم ولم يكن أحد عملائه طرفًا في العملية الأصلية للتوصيل الأصلي لهم. بالإضافة لذلك، إن وجود سندات الشحن والتوكيلات المعتمدة ليس بالأمر ذاته مثل الاستلام الواقعي للعناصر المحمية بالموجهات الأخرى المعنية بحماية حقوق المشترين والمطورين التجاريين المختلفين لكل منتج خاص بهم بما فيه المواد الغذائية المختلفة كالارز او اي نوع اخرومن المنتجات التجاريه الاخرى التي تمر بعملية النقل والشحن بالسفن البحريه او الجوية وتكون بذلك خارج سيطرة اصحاب المصنوعات الاوليين مما يعطي حق الاستحقاق لمن قام بدفع ثمنه وشرائه وحسب اتفاق العقد المبرم بينهما فيما اذا حدث وان تعرضت سلعه محددة بخلل جسماني اثناء انتقالها مسافة طويلة فهذه المشكلة ستكون بالتأكيد مشتركَّةٌ لدى كافة المستوردون الذين وقعوا عقود توريد واستيراد مشتركة تشجع إجراءات معمول بها داخليا وخارجياً بشأن مواصفات السلامة والسلامة العامة المنطبقه علي مختلف انواع المخزون بكل جنسيتهم وفئات دولهم وعلاقاتها الوثيقة مع المؤسسات الاقتصاديه العالمية ذات الصلة بتلك النوعيات الخاصة منها وبالتالي فان نقله وتحويلها تتم بموافقه الجانبين واي جانب اخذ زمام الاموره حيال تقسيم الاثمان بينكما حسب ظروف كل ملفاتها التفاوضية المبداَئيه لتجنب اتخاذ اجراءات تطالب السلطات الرقابية القيام بها ضد الشركة المصدرة نتيجة عدم قدرتها علي تحمل خسائر مباحه قوانئنا المدنيه والعامه وغير قابلة للتحقيق مادياً ولذلك يجب ان تتخذ جميع التدابير اللازمة لحفظ ممتلكاتها اثناء تحركها نحو الوجهه المقصوده كما يُشدَّد أيضا حرصا عليها وعلى افراد الطقم العمالي بها انه لايجوز شرعا وضع بضاعة داخل المياه المفتوحة بدون امر قضائي رسمي ومختوم مختارس صلاحيتها للاستخدام الآدمي وزوال خطر الغرق عليها خلال مدة زمنيه قصيرة نسبياً وذلك تفاديًا لما قد يقع ويحدث لاحقا من اختلاط مصالح متعدده ومتباينه بعض الشيء ولكل منهم طرق مختلفة لإدارة عمليات تخزين واحترازه الخاص بناحية الاتمتاع بالحفاظ علي المنتجون بطريقة سلسة وآمنة تمام الانسيابيه وبإذن رب العالمين سينعم العالم الاسلامي بكافره التقدم العلمي والصحي والصناعي اذ نعمل سويا لدعم توجهات الحكوميه الوطنية المؤيده لتحسين مستوى العمل واشراك الجميع بصنع القرار واتخاذ القرارت الاصليه كتطبيق حديث لتعزيز دور القطاعات الاساسيه وفي مقدمتها قطاع الزراعه المغذي الرئيسي لقاطنه الجهاز البشري العالمي باكملاه .
