نظرية المؤامرة : لاينبغي تجيير كل الاحداث والصراعات وحتى الأمراض والسياسات على انها مؤامرة وايضا لاي

نظرية المؤامرة : لاينبغي تجيير كل الاحداث والصراعات وحتى الأمراض والسياسات على انها مؤامرة وايضا لاينبغي إنكار كل شيء وكأن لاوجود لمؤامرة ابدا ،،، هذا

نظرية المؤامرة :

لاينبغي تجيير كل الاحداث والصراعات وحتى الأمراض والسياسات على انها مؤامرة وايضا لاينبغي إنكار كل شيء وكأن لاوجود لمؤامرة ابدا ،،، هذا الامر يحتاج لمتابعة وتدقيق وقرائن حتى يخرج الواحد ب استنتاجات ليتم طرحها بواقعية ومنطق .،

كورونا تحدث فيه الكثيرون ولاشك أمره غريب وبعد انتشاره فان الدمار الاول له هوالاقتصاد فالامراض الاخرى تقتل اكثر من وفيات كورونا لذلك لن يكون هذا العالم كما كان قبل كورونا كما ايضا هذا العالم لم يكن بعد الأزمة المالية بعام ٢٠٠٨كما كان قبله وسنن التبديل من سَنَن الله ويجعل له اسبابا

والعالم منذ القدم الى يومنا هذا لم تتوقف فيه الصراعات ودول عظمى تبرز ثم تسقط ويخرج غيرها وهكذا واكثر الفترات في هذا العالم استقرار اذا حصل توازن واصبح به كذا قوة تخشى الاخرى وحتى هذا الامر الى حين ،،والامر اشبه بالحتميّة ان تتصادم القوى لذلك ومن يتوقع الحروب هو لم يذكر امر جديد

والحروب تتطور وليست بالضرورة ان تكون عسكرية فالحرب الهدف منها التدمير للقوة الاخرى وهذا قد يحصل اقتصادياً وحروب الجيل الرابع وربما وليس أكيدا قد تستخدم الحرب البيولوجية ايضا ،،،الذي اريد إيصاله نحن لسنا بالعالم الفاضل وكل شيء وارد فلا نتعب انفسنا ب امر هو من القدم يحصل " الحروب"

بعد انتشار كورونا فليتوقف البعض عن نظرية المؤامرة ان هذا الفايروس استهدف دولا محددة فالامر الان كل العالم مستهدف والكل خاسر ونحن لم نصل بعد لذروة انتشار الفايروس الا انه بالصين انتهى الخطر هناك الان وفِي نظري اوروبا سيتفشى بها اكثر من اي قارة اخرى فهل اوروبا هي المستهدفة ؟


نور الهدى بن الماحي

5 مدونة المشاركات

التعليقات