في سلسلة التغريدات التالية سأعرض لكم تجارب بعض الدول في عودة المتعلمين للمدارس في ظل جائحة #كورونا عام 2020 م وفقا لما وجدته في بعض التقارير الدولية:
#دعبداللهبنعبدالمحسن
#تربية و #تعليم
#العودةالآمنةللدراسة
-أبقت تونس، وسيراليون، وملاوي المدارس مغلقة وسمحت للطلاب الذين يستعدون لاختباراتهم ، ومنحتهم أسابيع من التعلم التعويضي قبل إجراء الاختبارات.
-أغلقت السويد المدارس الثانوية لكنها أبقت رياض الأطفال التمهيدية والابتدائية مفتوحة بتدابير آمنة طوال الوباء.
- في الدنمارك المرحلة الأولى من إعادة فتح المدرسة كان في أبريل 2020، وأعطت الأولوية للرعاية النهارية (الرضع من 0-5 سنوات) والمدارس الابتدائية الذين تتراوح أعمارهم بين( 6-12).
- أعطت سنغافورة الأولوية للطلاب المتخرجين للعودة إلى المدرسة للتركيز على الاستعداد للاختبارات الوطنية.
- استخدمت سنغافورة، والمملكة المتحدة وعدة مقاطعات في كندا، مفهوم "فقاعات الفصل الدراسي" للحد من تفاعل الطلاب عبر المجموعات والحد من عمليات التقارب "للفقاعة" الفردية إذا تم اكتشاف العدوى.
-الصين وإيطاليا واليابان واسكتلندا: وظفت معلمين (مؤقتين) لدعم وجود أقل عدد من الطلاب في الفصل
-رواندا: بنت فصول دراسية جديدة ووظفت المزيد من المعلمين لتجنب الازدحام داخل الفصول.
-استخدمت الدنمارك المساحات الخارجية بطريقة مبتكرة للتعلم مثل المتاحف والقاعات الرياضية لضمان تباعد آمن بعيدًا عن بعض فصول المدارس الضيقة.