احنا في عصر عناد الفطرة والواقع والله
الكل بيهجم على رجل كتب ان دافع الرجال للزواج هو الجنس!
هذا هو الواقع ومن يعانده فهو اما مغيب أو مخادع
وفي اوروبا حيث يتاح الجنس دون زواج يقل الزواج جدا وتقل الأسر
ويصبح الزواج مجرد شيء عبثي صوري لا قيمة له
فحكمة الله في تشريعه بحرمة الزنا وربط الجنس بالزواج وقيام الأسرة تجعل الشهوة دافع على الحفاظ على الأسرة وتعلي قيمة الأنثى في المجتمع
أما في اوروبا مثلا وغيرها حيث يتاح الجنس دون زواج
أصبحت الأنثى أقل قيمة من زجاجة البيبسي حرفيا
وأصبحوا يحاولوا الزام الرجل بالأنثى بأشكال ملتوية
نعلم أن هذا الطرح يهدم الفكرة الطوبارية لدى الاناث
أن الزواج هو فارس أبيض دفع الغالب والنفيس فقط لأجل عيونك اللامعة وروحك النقية الطاهرة
ولا بأس أن تمارسي الجنس مع من شئت فليس هناك ترابط بينه وبين الزواج
ويقطع الطريق على من يقنعها بممارسة الجنس حاليا ثم يتناقشوا في الزواج
فكفوا عن الصبيانية والأفكار الوهمية وارجعوا للواقع
الدافع الرئيسي الذي يجعل الرجل يدفع مهرا ويكد ويتعب وينشئ عشا هو الشهوة
والفرق بينه وبين الحيوان أن شهوته منظمة بقوانين ربانية ولا يمارسها الا بزواج
بخلاف بهائم اوروبا وغيرهم من الحيوانات الغير مرتبطين بزواج في ممارسة شهوتهم
