(نظرة علي بعض مخططات إخوان ايران ضد المملكة.)

حينما استهدفت شركة ارامكو بهجوم صاروخي في 2019م استهدفت بأيادي (ايرانية إخوانية بايدينية بحتة)لم تقصف من اليمن إطلاقاً. كما روج وادعي البعض...

كان هدف إدارة بايدن وجماعات الارهاب الشيعية والإخوانية(قطر وتركيا) جر المملكة لحرب مباشرة "مدمرة "مع ايران ومنها تكون الفرصة لربيع قطري ايراني لإسقاط المملكة وبشكل مختلف.

سبق ذلك حملات تشويه ضد المملكة ومحاولة ابتزاز بالتنسيق مع منظمات يسارية دولية، ابرزهاقضية خاشقجي وحرب اليمن.

ولكن.عدم وجود ردأمريكي ذي مغزي على الهجوم الصاروخي سبتمبر2019 على منشآت أرامكو أيقظ الحس الأمني بشكل مختلف لدي الاشقاءفي المملكة،كان المخطط علي وشك التنفيذ وأقرب ممايتصور البعض

أنآحت الرياض واشنطن جانباًبعد أن أيقنت بأن من منح الضوء الاخضر للهجوم هو من ينتظر منه الإنتقام للرياض

دفع الموقف الامريكي المتخاذل،القادة السعوديين إلى المواجهة.الذاتية الذكية،والبدء بسحب أدوات المخطط وتخديرهاوالانتقال لتمزيق المخطط وأدواته بطريقةناعمة،من خلال السعي للتفاوض على وقف إطلاق النار والتسويةمع الحوثيين،واقناعهم بالمساهمةفي جهودهم للدفع باتجاه اتفاق الرياض20 نوفمبر 2019

في القمةالخليجية السنوية،أعرب الملك سلمان علنًا عن أمله في أن يمهد اتفاق الرياض الطريق لتسوية أكبربين الاطراف اليمنية، مشيرًا إلى أن الحكومةالسعوديةقد تحولت نحو الاعتراف بأن الحوثيين يجب ان يستمروا كجزأ من الوجودالسياسي في الساحة اليمنية

(كان العرض جزأ من المواجهةوتعرية للحوثي)