"كيف وجدت الشغف بكرة القدم مرة أخرى بعد أن تحطّم حلمي."
توماس توخيل يتحدّث عبر موقع النادي عن مسيرته من البداية كلاعب ثم إعتزاله إلى وصوله لكونه أحد أفضل المُدربين في العالم. https://t.co/q50IvY4hiO
مدرب البلوز عن تحوله من لاعب مُتقاعد إلى مُدرب ناجح..
إنه ليس المثال الوحيد، في الواقع يبدو أن هناك العديد من المُدربين كانوا كذلك، لكن توماس توخيل هو دليل واضح على أن شخصًا ما يمكن أن يصل إلى قمة ذروته كرة القدم كمدرب دون أن يقضي وقتًا في الأقسام العليا كلاعب.
المُتوج بدوري أبطال أوروبا في مايو وحاصل على أفضل مدرب حالي في في أوروبا لهذا العام، مسيرة توخيل في مجال عمله الحالي لا يرقى إليها الشك. كلاعب، ألقى بظلال من الشك على فكرة أنه كان بإمكانه الارتقاء إلى مستوى أعلى لولا إصابة في الركبة لم تنهِ مسيرته المهنية في المجال في سن 24. https://t.co/2u8HQLKorF
لأن مدرب تشيلسي الحالي بدأ في طريق التدريب بعدها، وكان فقط لديه خبرة على كلاعب في الأقسام الدنيا في ألمانيا.
تحول عن دوره الجديد في كرة القدم مؤخرًا.
قال توخيل بابتسامة : "الإصابات فقط هي التي يمكن أن تمنعني من الحصول على مسيرة جيدة.. في الدرجة الثانية!"