1
د.هوفمان
ألماني الجنسيه حصل على شهادة الدكتوراة في القانون من جامعة هارفرد، شغل منصب سفير ألمانيا في المملكه المغربية وهو في مقتبل عمره.
هزّ انتقاله إلى الإسلام أوروبا كما هزّها كتاباه : (الإسلام هو البديل) و (الإسلام في الألفية الثالثة.. ديانة في صعود) وكان دبلوماسياً وسفيراً https://t.co/T7G9UmCztw
2
لألمانيا في المغرب والجزائر وأخيرا كان رئيس قسم المعلوماتية في حلف الناتو.
عندما أشهر إسلامه، حاربته الصحافة الألمانية محاربة ضارية، حتى أمه لما أرسل إليها رسالة أشاحت عنها وقالت:
"ليبق عند العرب!.
يقول:
"عندما تعرضت لحملة طعن وتجريح شرسة في وسائل الإعلام بسبب إسلامي،
3
لم يستطع بعض أصدقائي أن يفهموا عدم اكتراثي بهذه الحملة، وكان يمكن لهم العثور على التفسير في هذه الآية:
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}.
وبعد إسلامه ابتدأ د.هوفمان مسيرة التأليف. ومن مؤلفاته كتاب:
يوميات مسلم ألماني
. الإسلام عام ألفين.
الطريق إلى مكة.
4
الإسلام كبديل.
والكتاب الأخير أحدث ضجة كبيرة في ألمانيا.
يتحدث د.هوفمان عن التوازن الكامل والدقيق بين المادة والروح في الإسلام فيقول:
"ما الآخرة إلا جزاء العمل في الدنيا، ومن هنا جاء الاهتمام بالدنيا، فالقرآن يلهم المسلم الدعاء للدنيا،
5
وليس الآخرة فقط، {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً}، وحتى آداب الطعام والزيارة تجد لها نصيباً في الشرع الإسلامي".
ويعلل د. مراد ظاهرة سرعة انتشار الإسلام في العالم، رغم ضعف الجهود المبذولة في الدعوة إليه بقوله: