?#مالي??: الأمم المتحدة “باقية في مالي”.
أكد رئيس بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في مالي (مينوسما)، أن “الأمم المتحدة ستظل باقية في مالي لدعم جهود تحقيق الاستقرار”، وذلك في أعقاب إكمال المرحلة الأولى من خطة انسحاب قوات البعثة بناء على طلب من السلطات العسكرية الانتقالية
١/٧ https://t.co/YXv9Ytj0MG
وأعلن، في مقابلة مع أخبار الأمم المتحدة، بدء المرحلة الثانية والأخيرة، والتي “تنص على انسحاب البعثة من قواعدنا في أقصى شمال مالي”.
وأضاف رئيس البعثة “نحن واثقون من أن الانسحاب سيتم خلال الإطار الزمني المتفق عليه.
٢/٧
ومن الواضح أننا نستخلص الدروس من المرحلة الأولى للتأكد من سير المرحلة الثانية بسلاسة، أو مع أقل قدر ممكن من التحديات، كما كان الحال في المرحلة الأولى من الانسحاب. ولكن حتى الآن، نحن نسير على الطريق الصحيح”.
٣/٧
وقال “نعمل جاهدين بالتنسيق مع السلطات المالية وجميع أصحاب المصلحة الآخرين للتأكد من انسحابنا من مالي بحلول نهاية العام وفقاً لتكليف مجلس الأمن”
ووصف، مخاطبا مجلس الأمن الاثنين، إنهاء عمل البعثة، التي تم بناؤها على مدى عقد من الزمن، خلال فترة ستة أشهر بالمسعى “المعقد والطموح”
٤/٧
ويأتي في سياق يتسم “بشلل أصاب هياكل مراقبة اتفاق السلام، والتي لم تجتمع منذ تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وانعدام خطير للثقة بين الأطراف”.
ومع الشروع بالمرحلة الثانية للانسحاب التي من شأنها أن تكون “أكثر تعقيدا”،
٥/٧