جدي و عمي الكبير الله يرحمهم كانوا في السكة حديد و زي ما بقولوا أعمامي نحن ناس ربتنا مؤسسة السكة حدي

جدي و عمي الكبير الله يرحمهم كانوا في السكة حديد و زي ما بقولوا أعمامي نحن ناس ربتنا مؤسسة السكة حديد، واحد فيهم كان أنصاري و التاني ختمي، و لمن تجي ا

جدي و عمي الكبير الله يرحمهم كانوا في السكة حديد و زي ما بقولوا أعمامي نحن ناس ربتنا مؤسسة السكة حديد، واحد فيهم كان أنصاري و التاني ختمي، و لمن تجي انتخابات نقابة عمال السكة الحديد بدو صوتهم لي قاسم أمين المعروف انه من الحزب الشيوعي. الحاجة دي ما من فراغ، لأنه طبيعة النقابة..

انت بتختار الشخص البيخدم ليك مصالحك و بيقالع ليك حقوقك ، مش الشخص البينتمي لي طائفتك. النوع دا من الوعي ما كان شي غريب على العمال الوقت داك ولا انتظروا دعاوى تحويل النقابات الى واجهات حزبية البتنطلق كل مرة لمن عناصر صلبة يتم انتخابها ممثلة لنقابة معينة.

محمد إبراهيم نقد عنده ندوة في عطبرة في ٢٠٠٥ موجودة على يوتيوب، بيتكلم فيها عن نقابة عمال السكة حديد، و في معرض حديثه بيتكلم عن صراع الحزب مع النقابة، و بيقول رغم الاختلافات و الصراع (البيوضخ مسألة الاستقلالية) انه حفظوا ليهم انهم قدروا يحافظوا على نقابة عمال السكة حديد.

نقد في لقاء تاني بيتكلم عن مسألة الشباب و قضايا الشباب، قال ما ممكن الحزب يتبنى قضايا الشباب، الشباب هو البيتولى قضيته و الا يتحول الشباب لي ترلة للحزب. فمسألة الاستقلالية في العمل النقابي بتحكمها شروط موضوعية كتيرة و زول بعرف طبيعة النقابة و تاريخ العمل و النضال النقابي ..

ما بينساق ورا الدعاوي دي.

الوالد بيحكي عن نقابة الزراعيين في سنار و انه لمن حصل الانقلاب الاسلاميين حلوها و استبدلوها بي نقابة من الموالين ليهم و اختاروا ليها زراعي منهم، فرفض بحجة واضحة انه ديل ناس فازوا بالانتخاب الناس عايزنهم ما ممكن نجي نحن بالباراشوت.


فريدة الجزائري

6 blog messaggi

Commenti