1-ليس تهجما أو دفاعا عن أحد
ظهر الشيخ أبو عبد الرحمن يروي أحداثا وقعت من حيث المعلومة وليس من حيث دقة التفاصيل وأسماء الأشخاص و التي من خلالها خرج بتحليلات ولعل الشيخ أبو عبد الرحمن اختلطت عليه الأحداث لبعد العهد بها ولكثرة مصادرها https://t.co/hSDkT9LUu7
2-هنا لابد من أن نفصل بين حدثين لا علاقة لهما ببعض وهما: قصة الشخص الذي أبرم معه آصف شوكت صفقة كان ثمرتها خروجه من السجن (وهو ليس بدران أبو عثمان العراقي ) ، القصة الثانية بدران الديري "أبو عثمان العراقي "
3-القصة الأولى:عندما حدث استعصاء سجن صيدنايا قام مجموعة من السجناء الإسلاميين مستغلين سيطرتهم على السجن وباجتهاد غريب إقامة حد على بعض السجناء من الملاحدة فقتلو سجين ونكلو بآخر جسديا وجلدو آخرين
4-وكانوا من الرافضين للمفاوضات مع مندوب ماهر الأسد العميد حسن شليبي رئيس فرع المخابرات الجوية في دمشق وحرضوا السجناء الذين قبلوا باقتراح الشيخ أبو العباس الشامي والشيخ الجسر وعندما اشتد الحصار على سجن صيدنايا تمت المفاوضات وانتهى الحصار بمقابل إنهاء الاستعصاء .
5-بعيدا عن التفاصيل طلب آصف شوكت وماهر الأسد معرفة السجناء الذين ساهموا بالأحداث سابقا الذكر وعددهم 12 أخ،رفض جميع السجناء الكشف عن أسمائهم وهنا استغل الفرصة سجين يحمل وضعه الكثير من التناقض من حيث اتهامه بالعمالة لصالح الأمن السوري ووضعه كسجين وحمله لفكر تكفيري اسمه نديم بالوش