#فضفضة
ثقافة الإحباط ، أهم أدوات حروب الجيل الرابع بل و أخطرها، تأتي احياناً عبر تمكين الشخصيات الناقمة مناصب وفرص وظيفية و تمرر على صاحب القرار بأنهم أكفاء ، شئنا أم أبينا هذا النوع له قدرات خاصة، فهو يجيد استخدام الأقنعة ويرتديها مثل سترة السلامة لتتلاءم مع أي ظرف أو موقف1️⃣
التساؤلات والإستفهامات هنا ليست عن هذه الشخصيات الناقمة التي عادة ما تقوم بدور المهرج ، إذ من السهل جداً فضح هؤلاء ولكن العمل الحقيقي يكمن في كشف خبايا الحلقة المفقودة التي تمكن تلك الشخصيات وتستخدمها لنشر الاحتقان وثقافة الإحباط في المجتمع .2️⃣
مشاعر مزعجة ..نعم ، محبطة.. نعم ، لكن في المقابل هذا التصحيح الذي نشاهده في سرعة محاسبة هؤلاء وايضاً كشفهم عبر تويتر يبعثان الأمل في تقليم هذه الأدوات وتحجيمها ، مع تذكير المسؤول أن ولي الأمر ائتمنك على أداء الأمانة . 3️⃣
https://t.co/U1pjNSU3uF