حكومة #الهند تتهم #تركيا بتحريض الأقليات المسلمة ودعم منظمات إرهابية في بلادها،ورفض مندوب الهند في الأمم المتحدة تدخلات تركيا في جامو وكشمير، منوهاً أن على تركيا احترام سيادة الدولة.

تركيا دائماً تسير على نهج #إيران تريد تمثيل الإسلام وتغرر بهم وتشوه تعايشهم مع الآخرين

المسلمون يتعايشون مع الملل والنحل في #الهند منذ قرون طويلة ماحدثت من صراعات لاتمت للإسلام بصلة وإنما هي حركات سياسية تغرر بالمساكين وهذا ما يحدث في كل دولة،والإشكال بحمدالله ليس في #الإسلام وإنما بمن يحاول تنصيب نفسه ممثلاً له ويغرر بالناس ونشر العُنف والإرهاب والعنصرية #الاخونج

المتابع للأحداث في #الهند ستجد أن أولئك الذين يتدخلون لإيقاد صراع الأديان هي طوائف تزعم أنها تمثل #الإسلام وتصدر الفتاوى لنشر العُنف والإرهاب والعنصرية بينما تتناسى مايحدث في بلدانهم منهم مثلاً "مفتي سلطنة عُمان الأباضي والاخونجية وملالية بشكل يدعو للاستغراب.

أحداث عُمان عينة.

#الهند يعتبر #المسلمين فيها بالمرتبة الثانية بعد إندونيسيا بتعدد سكاني تجاوز 200 مليون نسمة حسب إحصاء 2020 م.. ثم تليها باكستان بالدرجة الثالثة.

إذن هم ضمن شريحة مفهوم دولة الهند الديمقراطية،ومواطنين يستطيعون الدفاع عن أنفسهم ولن تستطيع دولة تعداد سكانها 5 مليون نسمة"أن تنصرهم"

في #الهند هناك إجراءات ضد كل شرائح المجتمع فيها من قبل الأجهزة الأمنية بعض الأحداث تضربهم بشدة وهذا طبيعي في بلاد تعداد سكانها مليار وثلاثمائة وخمسين مليون نسمة،إدارة معجزة وتصدر #الغذاء للعرب الذين ينتقدون إدارتها لشرائح المجتمع بسبب إزالة مباني سطى عليها مواطنين خارج القانون