عندما غادرت النساء المطبخ إلى المكاتب: • تضاعف حجم العمالة لكن الوظائف المتاحة لم تتضاعف في الدول ا

عندما غادرت النساء المطبخ إلى المكاتب: • تضاعف حجم العمالة لكن الوظائف المتاحة لم تتضاعف في الدول التي لا تحقق النمو الكافي وهذا يمثل أغلب الدول العر

عندما غادرت النساء المطبخ إلى المكاتب:

  • تضاعف حجم العمالة لكن الوظائف المتاحة لم تتضاعف في الدول التي لا تحقق النمو الكافي وهذا يمثل أغلب الدول العربية.
  • رواتبنا أصبحت منخفضة (المنافسة مع عمالة أرخص غير مسؤولة عن مشروع الزواج ولا النفقة قانونيا أو شرعيا).

  • يركز نظام الكوتا والمساواة على الجنس أكثر من الأداء وبالتالي تنخفض الكفاءة والإنتاج.

  • تحولنا من شراء السلع الأساسية والتي كانت تحولها المرأة إلى منتج نهائي سابقا في البيت إلى شراء السلع الجاهزة المحملة بالتكاليف والضرائب وهوامش الربح.

  • تخلينا عن جزء كبير من قراراتنا الاستثمارية والمالية طويلة الأجل والتي تعود بالفائدة والنفع على الأسرة وأصبحت الاسرة تميل للقرارات الفردية وشراء الكماليات والتفاهات والتي لا تعود على أحد بالنفع والفائدة.

  • أصبحت القروض البنكية هي الطريق الوحيد أمامك لشراء الأصول والاستثمار

  • الطويل من أجل عائلتك مع كل الخسائر المذكورة.

  • أضفنا تكاليف أخرى ترهق كاهل العائلة مثل (المدارس الخاصة، رياض الأطفال والمواصلات..إلخ) بعد أن تخلت الكثير من النساء عن واجب التربية والتعليم الأساسي لأطفالهن.

  • ارتفعت نسب البطالة بين الرجال مما زاد من نسب العنوسة لأن الرجل هو المسؤول المباشر عن مشروع الزواج ماديا (لوحظ هذا الأمر حتى في أمريكا).

  • تخلى الكثير من الرجال عن واجباتهم في التربية ومتابعة أولادهم، حيث أصبح الكثير من الرجال مجبرا على العمل الإضافي لتعويض الخسائر التي تسبب


Kommentarer