1️⃣
ثورة إيران 79، لم تكن ثورة الخميني، بل ثورة شعب متنوع عرقيا ودينيا وثقافيا.الخميني تملقهم، أعطاهم الوعود والمواثيق. وحين وصل للحكم، نفذ مجزرة الإعدامات الشهيرة على يد صادق خلخالي والملقب بـ"جزار الثورة"، حيث قام بتصفية بلوش وأكراد وأحواز بتهمة العداء لله!!
يتبع
#نازلاخذحقي
2️⃣
قامت دولة الخميني على 3 ركائز:
١- الخرافة "غسيل الأدمغة"
٢- المشناق "الإرهاب"
٣- حلم التوسع "تصدير الثورة لبلدان الجوار"
مازال ورثة الخميني من الأصوليين أو حتى الإصلاحيين، يسيرون على خطى الخميني. وما يحدث في العراق واليمن، ماهو إلا تنفيذ لتلك الوصية السوداء
#نازلاخذحقي
3️⃣
كل ما يحدث في العراق اليوم، ماهو إلا تكرار بشع، لما حدث بعد أن ارتقى رجل الدين كرسي الحكم في إيران، الفساد ذاته، التجويع، البطالة، نقص الموارد، استغلال الثروات. بحج كلها "دينية". الفرق أن العراقيين في 2019، ليسوا كالإيرانين في 79، لم تنطلِ عليهم الخدعة. وقالوا: #نازلاخذحقي
4️⃣
في 79 لم يكن الإعلام كاليوم، النظام الإيراني بعد إلجام المعارضين له و ارهابهم وقتلهم، كان يخرج الخميني للناس ويقول: أنهم أعداء الله وإعداء الإسلام، وكانت الناس تصدق!
في 2019 مايحدث في العراق موثق، فماذا سيقول حكامه أصحاب الهوى الإيراني: جوعى أم أعداء الله؟
#نازلاخذحقي https://t.co/BzGKgZMUew
5️⃣
وقفة:
-كل شعوب الأرض لها الحق بالكرامة والعيش الإستقرار، فلما العراقيين لا!
- إن أسهل طريقة لاستعباد الناس، ايهامهم أنهم يضحون من أجل "عقيدة" ثم تسلب أرزاقهم!
- أيها العراقيين الأحرار، لايليق بكم إلا العزة. قلوبنا معكم. والله ينصركم
#نازلاخذحقي
