لما تسمع كلمة "ذكوري متطرف" يتبادر إلى ذهنك أنه يشخص لديه أدوات تعذيب من محاكم التفتيش في إسبانيا للنساء، ولكن الحقيقة هي أن هذا الشخص مجرد ناقل لكلام السلف والعلماء والمفسرين، في هذا السكرين شوت تقول ياسمين بأنها احست بقهر وغصّة من كلامه 1️⃣ https://t.co/F7xs7iS3Fw

وجاء تعليق "احمد السيمب" الذي يدعوها لمتابعة سلسلة المرأة التي فيها ما يريحها من الغصة التي شعرت بها ?

وفي هذا الفيديو ? يذكر احمد السيب قصة عن واحدة شعرت بنفس الغصة من تفسير ابن كثير لأحد الآيات، (آية القوامة)، وقام هو وحل لها الأشكال بطريقته الخاصة ?

2️⃣ https://t.co/3QT0czRMXD

أمثال هؤلاء الفتيات عندهم اشكالات مع الشرع،وتأتي تبكي لامثال احمد السيمب، فيكون دوره تحريف النصوص الشرعية ورد أقوال العلماء...

وعندما نقوم نحن بالرد على اكاذيبهم تعود نفس الفتيات وتبكي لهم فيخرجون علينا بحملات شتائم وتشويه وتكفير وتبديع 3️⃣

هذه النوعية من النواشز لديهم أحكام مسبقة عن العلاقات الأسرية، مثل المساواة والعمل والاختلاط والطاعة والقوامة،ولكنها تخجل من التصريح بذلك بسبب الضغط المجتمعي، فتجد هجومها دائماً يكون على الفقهاء الذكوريين المتترفين أصحاب الأقوال "الشديدة" على النساء ? كما قال احمد السيمب 4️⃣

اما نحن فنبين ونفضح شبهات واكاذيب والاعيب هؤلاء بقوة وشدة وغلظة، بالدليل والبرهان، ونكشف الفروقات البيولوجية بين الجنسين

ونفضح كوارث عمل المرأة وكوارث الإختلاط والكوارث التي تسببها عدم خضوعها وقبولها للطاعة، وهذا الكلام لا يعجبهم ولن يقبلونه، 5️⃣