تحت هذه التغريدة سأجمع تطبيقات المكاتب المعمارية في الاستثمار بالبحث العلمي داخل مؤسساتهم لتطوير ممارستهم الخاصة

(التصميم بذاته عملية بحثية ممنهجة، وفصله عن البحث العلمي سيُنتج مخرجات إما غير مفيدة أو بدون اضافة فاعله لكلاهما)

مودل الجامعات اليوم لا يواكب سرعة التغير بالمهن https://t.co/6aAOMc8tlb

سابقاً ذكرت ما رأيته من أفضل ممارسات كليات العِمارة بالعالم في تدريس مادة الاستديو المعماري.

بحيث يكون للمعماري مشروع فكري طوال فترة ممارسته ويحتاج ان يفكر ويعيد التفكير في بهذارالمشروع في مختبر عملي وبحثي مثل الاستديو.

https://t.co/xxkxJUbkZs https://t.co/4G1xrJG1IY

Zaha Hadid

المعمارية المتميزة بخطها المعماري و العمراني،

لا تعتقد اخي الكريم ان هذه المباني المقعدة كتكوين و تشكيل معماري تم الوصول لها خلال فترة العصف الذهني من مرحلة التصميم.

بل هي نتاج سنوات ومئات الأفكار التي تم إختبارها في كليات واستديوهات معمارية من زها حديد وفريقها https://t.co/H6xTDpVPSD

مكتب زها كان له عدة استديوهات في كليات عِمارة، ويتم استخدام هذه الاستديوهات كمختبر للأفكار المعمارية ومحاولة لاستمرار التفكير في مشاكل وتحديات واحيان كثيرة مسابقات يشارك فهيا المكتب.

أحد أشهر واطول الاستديوهات التي عملها مكتب زها حديد كان في

Institute of Architecture, Viamna https://t.co/eJX2uGHBGO

هنا موقع أرشيف الاستديوهات التي امتدت من بدايات 2005 حتى 2013

في

Institute of Architecture, University of Applied Arts, Vienna

اذهب الى Years

واطلع على مشاريع كل سنة و لاحظ تطور المشاريع وتطور فريق مكتب زها و مستوى التعقيد ونضج الافكار مع السنوات

https://t.co/8zgJmCvSpF https://t.co/KjyQc9lck8