للتاريخ من مقابلة الرئيس #نبيه_بري مع الاعلامي سامي كليب في ٣١ - ١٠ - ٢٠٠٥
ومعركة الغاء الطائفية
حتى يجيك ولد خلقان بنفس هيدا التاريخ يقلك طرح مش واقعي
سامي كليب: كنت سيد المطالبة أو أحد أبرز المطالبين بإلغاء الطائفية السياسية حتى ولو كنت غير متحمس للعلمانية المباشرة
ولكن ما الذي منعكم دولة الرئيس يعني في خلال كل هذه الولاية على رأس مجلس النواب وأيضاً بالشراكة مع الرؤساء المتعاقبين من أن تصلوا إلى تسوية تفرضوا فيها إلغاء الطائفية السياسية؟
نبيه بري: عام 1995 في بدايتها أعلنت أنا في خطاب أنه سيكون برنامجي هذا العام موضوع هذه الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية السياسية وكلفنا يا سيدي عدد من السادة أعضاء مكتب المجلس كجوزيف مغازي الله يرحمه، بعده قال له تتكلف أنت تطلع على عندكم
البطرك أحمد السويد أستاذ أحمد السويد بيطلع على سماحة المفتي أنا أحكي مع سماحة الشيخ عبد.. إلى آخره فوزعنا المهام بالنسبة لهذا الموضوع وهنا كانت المفاجأة بصراحة أقول لك إني وجدت أوَّل الأجوبة بالتحفظ والرفض مِن قِبَلِ الجانب الإسلامي قبل ما أوصل للتحفظ من الجانب المسيحي.
سامي كليب: مَن الرئيس الراحل رفيق الحريري مثلاً؟
نبيه بري: يعني لا أريد أسمي الآن ولكن أنا أقول لك مِن الجانب الإسلامي يعني سواء كان السُنِّي أو الشيعي أو الدرزي.
سامي كليب: دولة الرئيس هذا الحوار سيكون للتاريخ، الناس تريد أن تفهم مَن الذي اعترض؟ لأنك حضرتك..
