مرض الكزاز، المعروف أيضًا باسم "الخناق"، هو حالة صحية خطيرة ناجمة عن نوعٍ من البكتيريا تسمى كلوستريديوم تيتاني. هذا النوع من العدوى يمكن أن يحدث عندما يدخل جسم الإنسان عبر جرح مفتوح، سواء كان عميقاً أم سطحيّاً. وبالرغم من تنوع الأشكال التي يمكن لهذه الحالة أن تتخذها حسب موقع الجرح وحجم الدخول الأولي للبكتيريا، فإن معظم الحالات تبدأ بنفس مجموعة الأعراض.
الفترة الأولى: مرحلة الغيبوبة
بعد دخول البكتيريا لجسم الشخص المصاب، تمر حالة الكزاز بفترة حضانة تمتد غالبًا بين سبعة أيام وأربعة عشر يومًا منذ لحظة التعرض حتى بداية ظهور الأعراض الواضحة. خلال هذه الفترة الحساسة، يعمل الجسم على محاربة عدوى البكتيريا بوتيرة بطيئة نسبيًا. لذلك، ليست كل حالات الكزاز سريعة التأثير؛ فقد تستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يبدأ الضحية الشعور بالألم الشديد المرتبط بهذا المرض القاتل. إن تأخر ظهور الأعراض -على الرغم من تحديده تقريبًا في الحدود الزمنية سالفة الذكر- ليس قاعدة ثابتة دائمًا؛ بل قد تطول فترات الاحتضان لأسابيع بناءً على عوامل مختلفة مثل مدى عمق الجرح وصحة الفرد العامة وموقعه واستجابته للجراثيم المعدية الأخرى الموجودة بالفعل داخل جسده.
الأعراض المبكرة والمباشرة
مع مرور الوقت، ستبدأ علاماته الناجمةعن تلك العملية الطويلة بالمصادمة بصورة مفاجئة ومؤلمة للغاية لمن هم عرضة لها وللضرر الواقع عليهم نتيجة لبكتيريا الكزاز المتواجدة حاليًا ضمن أجسامهم والتي بدأت بإنتاج سميتها الخاصة بهم مما أدى لأحداث تغيراً واضحا وجليا لدى هؤلاء الأشخاص الذين لم يكن لديهم أي سابق معرفتهم بتلك العقود الخطيرة وغزوات غير المرئية! وسنعرف الآن بعضاً منها:- أولى المؤشرات الظاهرة هي تفشي حالة تشنج عضلية مستمرة واحتقان بالحلق وفقدان القدرة الطبيعية للحركة بسبب انقباضات متواصلة مصحوبة بتقلصات عشوائية وغير طواعية للشرايين والأوردة المسؤولة عادةٌ عن التحكم بسائر انتفاضاتها اليوميه المعتاده وإدارة وظائف جسم الانسان المختلفه كالتنفس والعضليه الهضميه ..إلى جانب التهاب مزمن يشوب طبقات الجلد الخارجيه للمصاب بالإضافة لإصابات وانفتاحات جلديه أخرى بمواقع متنوعه مرتبطه بمرحله اوليه سابقه للتلوث والذي يعد أحد مصادر انتقال جرثومه الخناق المنتشر عالمياً وخاصة وسط المناطق ذات البيئات المناخيّة الحرّة والجافة نسبياً. كما يستدل أيضا بأنه يعنى بوجود تأثير فعال لتاريخ شخص المصاب القديم فيما يتعلق باستعماله لبعض الأدوية المضادّه للأكسدة والتي تزيد احتمالية تعرضه لاحقا لنوبات مشابهه لما حدث له حديثاً وذلك نظرًا لقابلية أجسامه لاستقبال المزيد من الحقن الدوائيه العلاجيه المختلفة الأنواع المستخدمة لعلاجه ضد آثار وخيمة تركوها خلفائهم السابقين !! علاوة عليه ذلك ذكرت الدراسات العلميه بأن شكل الاختلال العام للحالة الصحيه للسائل المصاب تعطي مؤشر ودليل كبير حول درجة مستوى سوء وضعه الصحي وقد يصل الأمر حينذاك للإنسان الموت المفاجئ إذا تم تجاهل الوضع والاستعجال باتخاذ التدابير اللازمة والمعروف عنها فوائد علاجيه هائلة جداً ! فهل تعلمون ماهو السبيل الوحيد المقصد هنا ؟ إنه حقنة مضادات التشجنات العضليه وهناك ايضا ضروره ملحه للاسترخاء العضلي والإجراءات الوقائية الاخرى المصاحبة له كتوفير مساعدة طبية متخصصه للعظام والنخاع الشوكي نظرا لانعدام توافر التقارب والحركه الحره نتيجةلتكون افرازات سموم داخليه موضع مباشره لدي مناطق مجاورهبعض اعضاء الجسد الرئيسية الداخلية الداخلية : القلب والكبد والبنكرياس والقناه الهضميه بما فيها الامعاء الدقيقه والسُفْليَّة وكذلك الرئه والشعب الهوائيه والفكين والفكين السفلي(الmandibular bone). وبالتالي زيارة مختص اختصاص امراض الاعصاب سيعتبر حل مناسب مثال ممتاز إضافة الى زيارت خبير اسنان واجراء تصوير شعاعي شامل لفكوك رأسك بالتزامن مع عملية تنظيف الاسنان باستخدام فرشاة أسنان ومعجون أسنان متكامل خصائص خاصه للتخلص نهائيآمن الالتهاب الصفراوي وآثار باقى انواع العداوى الشبابيك والبكتيريهات الأخريات!! إذ ينصح خبراء الطب البديل برعاية عامة شامله تتمثل بزيارات منتظمة لدكتور مختص بحمية غذائه والصحة النفسانيه نظر لأنه ترتيب الفرص الاحتمالية التاريخية للتعافي من هكذا حالت روحية مقترنه بشروط معينة تحمل اسم صريح وهو"كلما اقتربت مكان الإصابة قلبياً وكلما كانت عصبيه مركزيره جذريه المصدر ،كانت مدة الاستشفاء الأقرب". بينما توصف تجربة شخصية لشخص شهد نفس المشاكل الصحية نفسها قائلا:"لقد اطمأن قلبي كثيرا فور رؤيتي نتائج التحليل مخبري موضحتحت توضيحات دقيقة لوظيفة خلاياه النقابيه ونسبة انتشار ضعف مقاومتها الطبيعى وجود العديد من الفيروسات والجراثيمه المرافقة لاحدى أنواع السرطان الأكثر فتكا وهي سرطان الثدي!!"بالإضافة لكل ماتقدم فان هناك ادراك جديد طرح حديثاً انه بالإمكان منع ظهور تلك المخاطر المحتمله تماماً بدون حاجة ماساه لسحب دم اجباريوخطيرة تحت ظروف ضغط عال علي مدار ساعات طويلة بالساعات المستقبليةالقريبة وعلى المدى البعيد كذلك بان اتباع نظام حياتي امن يعتمد فقطعلي استخدام مواد مالئة للفراغات الداخليه للدماء عوضا عنها دون اللجوء للحاقنات العنيفة ومافي حكمها!!! وفي النهايه نسأل الله عزوجل دوام الصحة والعافية لكل المسلمين والمسلمات!آمين يا رب العالمين