بسولف شوي عن بعض الأشياء اللي صارت لي بسبب مواقفي تجاه القضية الفلسطينية ، بس قبل لا أبلّش بقول شغلة :
قبل 2019 كان اهتمامي بالقضية ضعيف جداً ، لكن أحد الأشخاص اللي عرفتهم كان هو السبب بدرجة اهتمامي الحاليّة - مهما اهتميت يبقى اهتمامي قليل - ، شكراً لهذا الشخص من أعماقي.
الموقف الأول : درجة اهتمامي ..
اهتميت بالقضية بشكل كبير لدرجة انها صارت جزء منّي وما يمر يوم إلا وانا مقدّم شي لنُصرتها ، لدرجة إن الاشخاص اللي يعرفوني كانوا اذا بيعرفون شي عنها او شافوا شي عنها ، يتّجهون لي انا ، لدرجة إن في أشخاص كانوا يقولون لي "شقيتنا فلسطين وفلسطين" ،
كانوا اذا سولفنا يقولون "الحين يدخّل فلسطين بالموضوع"
الموقف الثاني : ربطها بالعلاقات ..
موقف الشخص تجاه القضية كان يحدد وايد أشياء ، كان يحدد مدى احترامي للشخص ، مدى معزّته عندي ، مدى تقبُّلي له ، يحدد اذا هالشخص مسموح له يدخل حياتي ولالا ، وايد اشخاص كانوا من أغلى ما يُمكن ، لكن فلسطين خط أحمر ، موقفهم تجاهها يخلّيني ما اشوفهم شي
الموقف الثالث : لما أتكلم عنهم ..
كنت لما أتكلم يومياً وأدافع وأنقل أخبار وأكتب أبيات وكلمات ، كانت الانتقادات توصلني " شعدوة بتحررها لما تسولف / كلامك ماراح يودّي ولا اييب / انت منو عشان تتكلم ترى لا وزير ولا نائب ولا بطيخ ... والخ "