من #القاهرة لتونس
إنطلقت رصاصة الخلاص
في زيارة غير مسبوقة لرئيس دولة
جه الرئيس التونسي #قيس_سعيد ضيف عزيز ل #مصر.
دعونا نضع بعض النقاط لكن باستفاضة وتحليل دقيق للزيارة التي وان بدت بسيطة وأخوية ولكنها ذات مدلولات قوية ومليئة بالرسائل للداخلين المصري والتونسي
-١تابع
وايضا للعالم الإقليمي والدولي
العلاقة بين #مصر و #تونس بعد ثورات الجحيم العربي كانت بتتأرجح بين الذبذبة والغموض على المستويين الرسمي والشعبي بفعل الدعاية المغرضة من قنوات التحريض الاخواني وبفعل وجود الاخوان في صدر المشهد السياسي في تونس.
-٢تابع
كان في سجال قوي بين المتابعين لحركة الحراك السياسي في البلدين وحاولوا تسويق هذا السجال على أنه تنافس بين الشعبين على تولي زعامة الاحداث التاريخية وظهر كمان الشعار الخبيث
"الاجابة تونس"
واللي أعلن انهيار مزاعمه مع مرور ١٠سنوات على تنامي أزمات تونس المتتالية بسبب اختياراتها
-٣تابع
اللي مكانش ممكن تنجو من شرور الإخوان متحججين ب
"الديموقراطية"
وفي الحقيقة أتت بالفاشية الدينية متمثلة في اخوان حزب النهضة واللي إستهلوا ظهورهم بسلسلة من الإغتيلات السياسية وتصعيد للدواعش كنوع من أنواع إرهاب التوانسة للقبول بيهم بوصفهم بيمثلوا
"الوسطية"
-٤تابع
الزيارة منقدرش نعتبرها عادية لان كل رؤساء #تونس زاروا #مصر ولكن الزيارة دي بالخصوص بتأكد على أن مصر وجهة سلكها كل رؤساء تونس باستثناء
"الرئيس الاخواني"
#المنصف_المرزوقي
المثير للغط واللي مكنش يليق بحجم دولة في ثقافة وحريات وامال الشعب التونسي،
-٥تابع