نظرا لرغبة البعض في جمع التغريدات الخاصة بوقفات مع #كورونا_المستجد بطريقة تغريدات #ثريد

نفع الله بها :

1️⃣ أضحى فيروس #كورونا في الأيام القريبة جزء من حديث العالم بعد أن تأثرت به دول كثيرة وبات مرضا أفزع الكثير في عدد المصابين وحالات الوفيات ،ولنا مع ذلك الحدث وقفات مبنية على القرآن والسنة بعيداً عن التهويلِ أو التهوين

2️⃣كل شيء بقدر الله ،قال سبحانه :(مَاأَصَاب مِن مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَاب مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيرٌ*لِكيْلا تَأْسوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلاتَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لايُحِب كُل مُختَالٍ فخُورٍ)

3️⃣مثل هذه الابتلاءات تحمل في طياتها كثيرا من الخير وخاصة للمسلم الذي يجعل بين ناظريه قول النبي صلى الله عليه وسلم :(عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له)

4️⃣متى ماتيقن المسلم أن كل شيء بقضاء الله وقدره أحسن الظن بربه فهو اللطيف بعباده القائل في الحديث القدسي : (( أنا عند حسن ظن عبدي بي إن خيراً فخير وإن شراً فشر )) رواه أحمد