هل هناك سلوكيات مشكلة أو مرضية بحد ذاتها ؟
هناك طريقتان لفهم السلوك: أحدهما يعتمد على "شكله" أو طبوغرافيه ، والآخر يعتمد على "وظيفته" سوف اتحدث في هذا الثريد باختصار عنها
#أحمدبنشلال
يفترض المنظور القائم على الشكل أن هناك سلوكيات دائمًا ما تكون مشكلة بمفردها ، أو أن وصفها كافي لفهمها. على سبيل المثال ، قد تكون الأنثونيا أو القلق مشكلة ، حيث يتم تصنيفها في كتيبات التشخيص.
#أحمدبنشلال
من ناحية أخرى ، هناك منظور قائم على الوظيفة يفترض هذا التوجه أن السلوكيات لا تفسر في تعبيرها أو شكلها في حد ذاتها ، ولكن بمنطقيتها و بالمتغيرات المرتبطة بها وظيفياً ("أسبابه")
#أحمدبنشلال
أن منظور " إد " الكلاسيكي وهو ضمن منظور "سكينر" الكلاسيكي تعتمد وظيفة الاستجابة المحددة على العقاب الذي سوف يحصول عليه ، وكذلك على الحافز عند ظهور النتيجة أو لا نتيجة
#أحمدبنشلال
النقطة ذات الصلة في هذا المنظور هي أن السلوكيات المختلفة جدًا يمكن أن يكون لها نفس الوظيفة هذا ما أسماه سكينر "فئة الاستجابة" وبالتالي يمكن أن ينشط الجرذ الموجود في صندوق سكينر وحدة التغذية عن طريق النقر عليه بذيله أو رأسه
#أحمدبنشلال