الشيخ عثمان باتور أحد أبطال الأمة في تركستان الشرقية، كافح لأجل حرية المسلمين. وبعد كفاح من أجل الإسلام، أسر ثم أرسل إلى أرومتشي حيث أعدمته الصين بتاريخ 29 أبريل 1951.وبعد موته خرج الكثير من أنصاره عبر جبال الهيمالايا.وقد تم نقلهم بعد ذلك إلى تركيا
#تركستان_الشرقية
#Osman_Batur https://t.co/2vP12JYgWy
في عام 1940، داهم الجنود الصينيون والروس تركستان الشرقية، مارسوا خلال هذا الغزو كعادتهم المجازر والجرائم ضد المسلمين من قتل ونهب واغتصاب وانتهاك للحرمات.يتم القبض على كل من يحمل سلاح
يبدأ بطلنا القازاقي عثمان إسلام أوغلو "باتور" أي الشجاع بالعيش على الجبل رافضا تسليم سلاحه. https://t.co/ZtQEU1Xe6h
في جبال ألتاي
يجاهد عثمان باتور البالغ من العمر أربعون عاما عشرة أعوام مع ثلاثين ألفا من المسلمين أمام قوات الصين التي بلغت 300 ألف. https://t.co/pebTtkN3DU
"هنا مقر الجنرال عثمان باتور البطل الذي دوخ الأعداء والذي استطاع أن يمسك ببعض الخونة من أبناء البلاد المتشيعين للعدو، وكان عثمان باتور صارم النظرات، طويل الشارب، كث اللحية، كبير الأنف لحد ما، وكان هادئ الحركة، وسيما قليل الكلام، عميق التفكير"......
(ليالي تركستان)
(1) https://t.co/Qz6muJNqey