ب٢٠١٩ كوني مغتربة بالرياض قررت اتعرف عالجيران على طريقة الأولد سكول ارسلت لجارتي كيكه ورقمي بورقه وفعلا كلمتني وكانت لطيفه وبعد يومين ارسلتلي بصحني كنافة وانقطع التواصل من يومها وجات كورونا وتغيرت مفاهيم كثير بالمجتمع وقل التواصل حتى بين الاقارب لكن موضوع خلق مجتمع في حياة اي شخص
مهم وضروري يسعى لتكوينه واحس الحياة بدون ناس فعلاً ماتنداس، لا دقيقة مو احس هو فعلاً كذا بناءً على أطول دراسة اجرتها هارفرد عرفها التاريخ تحت اسم (Harvard study of Adults development)، كانوا يسوون بحث عن تطور الشخص ومدى قابليته للتغير للأفضل إيش سره ؟ كشفت الدراسة شيء غير متوقع
لقيو أن الصحة والسعادة تتأثر تأثراً قوياً بنوعية العلاقات مع عائلته، أصدقائه ومجتمعه، فكلما كانت علاقاته أصح وأعمَق؛ يتأخر التدهور الجسدي والعقلي، ويصبح الإنسان أكثر رضى وسعادة،
الجدير بالذكر أن العلاقات الصحية تؤثر عالصحة النفسية وتحسنها كما تفعل العلاقات السامة العكس تماماً، فإذا كنت شخص من النوع الي يقول يازين غرفتي الناس مامنهم فايده الخ ، فانت شخص مجروح من علاقات سابقة رسالتي لك هنا أن تشافي جرحك و تطمح لتطوير نفسك اجتماعيًا لأنه الأصح لك فطرياً
في هرم ماسلو للاحتياجات، تجي الحاجات الاجتماعية ( الصداقة والعلاقات الحميمة والأسرية )، في المرتبة الثالثة بعدَ الحاجات الفسيلوجية والحاجة للشعور بالأمان، حيث أنَّ الحاجة للإنتماء وللشعور بالقبول والحب من الآخرين، وبأنَّ الإنسان جزء من مجتمع أكبر منه، تساعده على وضع نفسي مستقر