- صاحب المنشور: أروى الراضي
ملخص النقاش:
حَدَثَتُ مَحَاضَةٌ تَعنِي عَنَ قَرارٍ يَقترِحُ الَّذي يَجِبُ عَلَى الأشخاصِ الثلاثينَ عاماً فَوّقَهُمْ أَن يكونوا قادةً لِلجمهورِيَة. يَقولون إنه سَيُعطي المجتمعَ ثقةً أكبراً وَأهميةً، لأنهم سيَعرفون حجمَ المسؤوليةِ والتحدياتِ التي سيمواجهونها.
يُقترَحُ أن يكون القادةَ الفائضين أقل من الثلاثينَ عاماً في البداية. يَنظَرُ بعضُهُم إنه سيحسن العلاقة بين الشبابِ وَالكبار، حيث سيتمكنوا من التفاعل مع بعضهم البعض. وَيقولون إنه سيكون هناك نظامٌ قاعديٌ للقادة، حيث يتم تقييمهم بناءً على أدائهم.
ويُمكن أن يكون هذا القرار مفيدًا في أطول فترة. لكن يَجِبُ أن نَتَحاشى العشوائية واللجوء إلى القواعد البسيطة. لِأنه إذا لم تَعمل النظمَ الجديدة بشكل جيد، فقد تتسبب في مزيدٍ من الكساد الاقتصادي.
يَعتمدُ على المجتمعِ نفسه عَلَى التحرر khỏi الفوضى واللامبالاة التي يُمكن أن يتعرض لها بسبب الأزمة الحالية. وَلِلأحكام الصارمة أو الجديدة الحصول على قاعدةٌ قوية من الناس. إذا كان هذا هو الهدف، لَيكن المنهج المستخدم أكثر كفاءةً من مجرد العودة إلى القواعد القديمة.
يَتطلبُ تحويل المجتمع نحو الاستقرار والتقدم العمل معًا بشكلٍ فعال وموضوعي، حيث يَجِبُ على الفريقين من الكبار والشباب أن يعملا في اتجاه واحد لتحقيق الأهداف المشتركة.
عبدالناصر البصري
16577 Blog indlæg