١
٥ -٤-٢٠١١ كتبت قراءة للأحداث بعد اختلال النظام السياسي العربي ..مايسمى (الربيع العربي) في دول عربية مهمة مثل مصر و كذلك تونس وليبيا واليمن وسوريا وتوقعت حينها تاخر سقوط النظام السوري باعتبار الارتباط الوثيق بينه وبين نظام ولاية الفقية لان سقوط النظام السوري يعني انهيار ايران !
٢
النظام السوري الحالي بمثابة (وتد) لولاية الفقية فهو من يدعم حزب الشيطان ويدعم الحوثي ويدعم حماس الاخوانية وغيرها من المنظمات وقد انشا ٢٠١٤ جماعة شيعية تحت إدارة حماس في غزة (الصابرين ) على خطى وخطة الخميني(تصدير الثورة) !
وهي محاولة من النظامين السوري والايراني لإخفاء ضعفهم
٣
ارجع لما كتبت في ٢٠١١ وقلت ان المشهد السياسي سيكون مختلف في الشرق الأوسط إيجابيا بعد سقوط الأنظمة السياسية العربية وانا اعني تحديدا النظام السوري لان بسقوطه يتغير المشهد تماما
—حزب اللَّات والحوثي تفقد الدعم
—الاخونجية (حماس ) تحديدا تنتهي
—اسرائيل تكنشف
—تسقط ايران فورا
٤
مابين ٤-٢٠١١ و ٤-٢٠٢٠ تسع سنوات و٤ هو ابريل ماغيره :)
الأحداث تتسارع والوقت يمضي ولا نشعر ولَم يتحقق مما ذكرت شي (ظاهريا) حتى الان ولكن الْيَوْمَ ونحن في شهر ابريل اوكد على قناعتي لما ستؤول اليه الأحداث وهذا كله بعد تدبير الله سبحانه وتعالى وما قبل كورونا لن يكون كما بعده !