الأدوية الوقائية لـ #الصداع_النصفي #الشقيقة

أولا:

يجب أن يتوفر في الألم ٢ من ٤:

١- نصفي

٢- نابض

٣- يتعارض مع/يعطل الأعمال اليومية

٤- متوسط/شديد.

مع ١ من ٢ أثناء نوبة الألم:

١- غثيان أو استفراغ

٢- تضايق من النور والصوت.

_

في كل الأحوال:

تبدأ الوقاية من النوبات بتعديل وإصلاح

الجدول اليومي:

١- نوم كاف في الليل، ٧-٨ ساعات للبالغين

٢- وجبات منتظمة

٣- الرياضة الهوائية. التمرين في نطاق ٢ “Zone 2”

٤- تجنب مثيرات الصداع المعروفة. تختلف من شخص لآخر. الأفضل مراقبة أي أكل/شرب يبدأ الصداع بعد ٢٠ دقيقة من بدء تناوله، واستبعاده. القوائم الجاهزة لا تصلح لكل أحد.

٥- تجنب الإفراط في المسكنات. هذه وحدها تؤدي لبدء صداع المسكنات، إضافة لصداع الشقيقة!

٦- علاج الضغوط النفسية والتقليل من الإرهاق ما أمكن.

———

الخطوة التالية حسب عدد أيام الصداع في الشهر:

١- أربعة أيام أو أقل في الشهر، والنوبات غير معطلة: يكفي علاج النوبات الحادة، ولا حاجة للوقائية

٢- من ٥-١٤ يوما في الشهر، والصداع غير معطل عن العمل: تستخدم الأدوية غير الصيدلانية، مكملات غذائية، مثل: مجنيزيوم إلى جرعة ٥٠٠ مج/يوم

فيتامين ب٢، ٤٠٠ مج/يوم

كوكيو ١٠، ١٠٠ مج ٣ مرات يوميا

ميلاتونين ١-٩ مج عند النوم

(الصور للتوضيح، ولم أجربها، وليست دعاية لها) https://t.co/7BzTMEG6fI

٣- من ٥-١٤ يوما/الشهر، والنوبات معطلة عن العمل في المنزل أو خارجه: نحتاج للأدوية الصيدلانية..

معظمها تستخدم ابتداءً لأمراض أخرى، لكنها تعمل في صداع الشقيقة، ويعيبها استخدامها اليومي، والمواظبة عليها ليست سهلة. لها أعراض جانبية، ويبدو أن من يعانون الشقيقة أكثر عرضة لها.