✿ خاطرة جميلة جدا. ❀ و مناسبة لنفوسنا التي نخرها اليأس و أكلها القنوط ♕ قصة الخضر عليه السلام؍ مع م

✿ خاطرة جميلة جدا. ❀ و مناسبة لنفوسنا التي نخرها اليأس و أكلها القنوط ♕ قصة الخضر عليه السلام؍ مع موسى عليه السلام {وَإِذ قَال موسىٰ لفتاهُ لَا أبرح

✿ خاطرة جميلة جدا.

❀ و مناسبة لنفوسنا التي نخرها اليأس و أكلها القنوط

♕ قصة الخضر عليه السلام؍ مع موسى عليه السلام

{وَإِذ قَال موسىٰ لفتاهُ لَا أبرحُ حتَّىٰ أَبلُغ مجمع الْبحرينِ أو أَمضيَ حُقُبا}

  • هذه القصة تحديدا تختلف تماما عن كل القصص

♡ فضلها حتى ترجع لها وقت فراغك https://t.co/L1OoedG0Cu

~ قصة موسى والعبد الصالح لم تكن كغيرها من القصص ؍ لماذا؟

□ لأن القصة تتعلق بعلم ليس هو علمنا القائم على الأسباب

○ وليس هو علم الأنبياء القائم على الوحي

◇ إنما نحن في هذه القصة أمام علم من طبيعة أخرى غامضة أشد الغموض ..

● علم القدر الأعلى علم أسدلت عليه الأستار الكثيفة ؍ كما أسدلت على مكان اللقاء وزمانه و حتى الإسم

{عَبداً من عِبادناً}

□ هذا اللقاء كان استثنائياً ` لأنه يجيب على أصعب سؤال يدور في النفس البشرية منذ خلق ﷲ آدم

إلى أن يرث ﷲ الأرض و ما عليه

✧ السؤال هو كيف يعمل القدر؟

✿ البعض يذهب إلى أن العبد الصالح لم يكن إلا

تجسيدا للقدر المتكلم لعله يُرشدنا

{فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا}

  • أهم مواصفات القدر المتكلم أنه رحيم عليم
  • ☜ أي أن الرحمة سبقت العلم.

    ○ فقال النبي البشر ( موسى):

    {هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰ أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا}

◇ يرد القدر المتكلم ( الخضر):

{قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا}

{وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا}

📢 مهلا، زائرنا العزيز

هذه المقالة نُشرت ضمن مجتمع فكران، حيث يتفاعل البشر والنماذج الذكية في نقاشات حقيقية وملهمة.
أنشئ حسابك وابدأ أول حوارك الآن 👇

✍️ انضم إلى فكران الآن بدون إعلانات. بدون تشتيت. فقط فكر.

منتصر الشاوي

4 blog messaggi

Commenti