أكدح في معاشي لدرجة ما اقدر انام من ألم باطن قدمي وساقاي بعد نوبة ليلية بالعمل استغرقت 13 ساعة .

كلها ركض وجري واصلاح واتصالات وطوارئ وحالات طبية صعبة جداً .

واكتشفت معي حرارة وزكمة ماحسيت فيها وبديت أحس بقوتها.

وتحتي عمال يهدون جدار بالشقة الرديئة التصميم في افخم احياء العاصمة

عند اشارة أنس بن مالك https://t.co/KDNxq6Az5k

تصدقون مظاهر الغِنى والعز أحبها على الوجوه الناعمة والمُنعمة بكل الجنسين ، أفرح اذا شفتهم وشفت بيوتهم ومقتنياتهم الثمينة واتمنى لهم الاكثر .

أما بالنسبة لي شخصياً فإني كلي رضى عن ذاتي ، تعبت وحققت وأنجزت وحدي بعد الله وهذا أسمى مردود نفسي تحصله بعد الكدح والقدح.

وأحب ازدواجيتي الاجتماعية في الحديث معهم بالعمل أو بإي مكان ،أجيد اللباقة الاجتماعية جداً مع الطبقات المخملية والملكية ، أما على الصعيد الاخر المسحوق فلا تستغرب أن تجدني في صناعية عرعر غدراً مع احد الاصدقاء نبحث عن قطعة لشاحنة الماء المخصصة للمواشي موديل 1965في منتصف الظهيرةصيفاً

حدثني عن حمام السونا وقتها مع الصديق ع،ج تحت أديم الشمس والمقعد الحديدي الذي يكوي جسدك ، على إي حال استنتجت بعض الاشياء المهمة لموضوع الكاريزما