* ملخص مقال، كريستيان أولريشسين
- حتى بالمعايير الصارخة التي وضعها
الأمير محمد بن سلمان لنفسه وللأشخاص
من حوله ، كانت القيادة السعودية تتمتع
ببداية قوية، بالكاد يمر يوم دون صفقات بين الكيانات السعودية والشركاء الدوليين وبرزت كواحدة من الفائزين
من حرب أوكرانيا. >
#السعودية https://t.co/mYNHTFrHxd
- كافح أعضاء إدارة بايدن لتحديد نهج
جديد للتعامل مع القيادة السعودية،
حيث أجبر الواقع السياسي لصنع القرار
في السعودية المعاصرة تغييرا في
المسار ، وتوضح تداعيات قبضة بايدن
مع محمد بن سلمان بعض المعضلات في
إعادة ضبط المشاركة السياسية مع
قيادة سعودية واثقة وحازمة. >
- لهذه الأسباب سافر بايدن إلى جدة في
يوليو ٢٠٢٢ ، تداعيات قبضة بايدن هناك
مع محمد بن سلمان توضح بعض المعضلات في إعادة ضبط السياسية مع
قيادة واثقة وحازمة وأكثر استعدادا من
أي من سابقاتها في الآونة الأخيرة، في
تحويل السياسة الخارجية السعودية
إلى مسار عدم الانحياز. >
- في موضوع التطبيع، يخطئ بايدن
والاسرائليين النقطة التي مفادها، أن هذه ورقة لا يمكن تداولها إلا مرة واحدة، ولن يفعل السعوديين ذلك إلا عندما يتأكدون أنها ستحقق أقصى المكاسب
لبلادهم،
ويبدو ان البيت الأبيض غير منسجم مع القيادة السعودية خاصة وأن اهتمام الرياض بدأ يتحول نحو انتخابات… https://t.co/f0mDqHZKZv
- كان الدافع الأساسي لمحمد بن سلمان في خفض إنتاج النفط، هي حساباته للمصالح الوطنية أولاً وقبل كل شيء،
بما يتفق مع مقاربته "السعودية أولاً"
كشف توقيت الاتفاقية السعودية
الإيرانية، وحقيقة إعلانها من بكين، عن
الجدل الدائر حول العلاقات السعودية
الأمريكية،
قبل يوم واحد فقط من… https://t.co/cK21Odhijz