تعد الحمى إحدى الأعراض الأكثر شيوعاً التي يمكن أن تشير إلى مجموعة متنوعة من الحالات الصحية المختلفة. تعرف بأنها ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق المعدل الطبيعي، وهو عادة ما يزيد عن 37.5 درجة مئوية. هناك عدة عوامل قد تساهم في ظهور الحمى، بعضها شائع بينما البعض الآخر أكثر خطورة. سنتناول هنا الأسباب الرئيسية للحمى وأبرز عوامل الخطر المرتبطة بها بشكل تفصيلي.
1. العدوى البكتيرية والفيروسية
عدوى الفيروسات والبكتيريا هي السبب الرئيسي للحمى لدى معظم الأشخاص. عندما يدخل جسمك نوع من هذه الجراثيم، يقوم جهاز المناعة بالرد عليها عبر رفع درجة حرارتك كجزء من دفاعه ضد الغزو. أمثلة على الأمراض الفيروسية التي تسبب الحمى تشمل نزلات البرد والأنفلونزا والحصبة وغيرها. أما بالنسبة للعدوى البكتيرية فقد تتضمن التهاب الحلق البكتيري والتيفوئيد وما إلى ذلك.
2. الالتهاب الرئوي (pneumonia)
الالتهاب الرئوي هو حالة تصيب الرئة ويرافقها غالبًا حمى شديدة بسبب وجود عدوى سواء كانت بكتيرية أو فيروسية. هذا النوع من الالتهابات يحتاج إلى علاج طبي سريع لمنع المضاعفات الخطيرة المحتملة مثل الفشل الكلوي والقصور الدماغي وضعف القلب العميق.
3. اضطرابات المناعة الذاتية
بعض حالات الصحة المتعلقة بالمناعة الذاتية مثل الروماتويد وداء الذئبة الحمراء قد تؤدي أيضًا إلى ظهور الحمى المستمرة. يحدث ذلك لأن الجهاز المناعي الخاص بك ينتج أجسام مضادة خاطئة تستهدف خلاياه صحية بدلاً من مهاجمة المواد الضارة فقط مما يؤدي لسلسلة طويلة ومتكررة من العمليات الالتهابية داخل الجسم والتي تعكس بدرجة حرارة مرتفعة لفترة زمنية محددة كل مرة تحدث خلال فترة المرض الواحد لهؤلاء المصابين بهذا النوع الخاص من الامراض المنتشرة منتشر بين العديد حول العالم حالياً .
4. الاضطراب الحراري الناتج عن البيئة
درجات الحرارة الخارجية القاسية جدًا - سواء كانت عالية جداً أو جدّ باردّة للغاية – تعد عاملا آخر مهم للتسبب بحالة حمى مؤقتة نتيجة تأثر الشخص مباشرة بجوانب طاقتها حرارية تلك الظروف الظرفية الخاصة حول المكان الذي يقضي فيه جزء كبير نسبته غير قليله من يوماته منذ ولادته وقد تضعه تحت سيطرتها لأيام متتابعة ربما تمتد لأسبوعا واحدا لكل منهما وفقا لقساوة وتاريخ المنطقة جغرافيا فان ذاك الأمر يحتم أخذ تدابيره الاحترازيه اللازمه لحماية نفسه منها قدرالإمكان ومن ثم تجنب زيارتها اذا شعرت بمخاطره مصاحبة لها حسب المعايير العالمية المعتمدة لذلك الغرض خاصتا اثناء موسم الصيف وخلال ايام الشتاء الثلجيه اكثر تقلبا وخطوره ذات تأثير سلبي مباشر علي صحة الانسان عامة وكبار السن خاصة ذالك إضافة الي الصغار ممن هم دون سن الخامسه ميلادي فتبقى اشارتنا دائمة للاسترخاء الداخلي باستخدام وسائل تبريد مناسبه داخل منزل منزلك الشخصي ومحاولة عدم التعرض المباشر للهواء الخارجي إلا ضرورتا وباللباس المناسب كذلك وليس العكس بالعكس تمامآ أثناء التنزه جواهر الطقوس المرغوبه جماليتها ورؤيتها الجمالية الجميلة ولكن نظرا للأحوال الصحيه الجديدة والتي بات يعرف عنها العلم الحديث أنها ليست امنه بما يكفي للمتعاملين مع بيئات فيدرن عالي خارج ميدان المسرح المفتوح المفتوح بالتبعيه لذلك اجزم بانكم ستتفهمونا فيما نقول عنه الآن انه فن حقا وسيكون ثمره مفيده لكافة المدونينات والمواقع العامله لدينا ضمن منظومه مدينه الادراك الوطنيه..
عوامل خطر إضافية:
بالإضافة لهذه الأسباب الأساسية للحمى، هنالك عدة عوامل أخرى قد تزيد من احتمالية تعرض الفرد لنوبات حمى مستقبلية أهمها العمر، كون الأطفال حديثو الولادة والأطفال الصغار أكثر عرضة للإصابة بالأمراض وبالتالي زيادة احتمالات الإصابة بالحمو مقارنة بنظرائهم الأكبر عمراً، بالإضافة للسكان الذين يعيشون في مناطق تنشط فيها الكائنات الحيوانية الناقلة للأمراض كالبعوض مثلاً والذي يعمل كمصدر رئيس لبقاء الكثير من الفيروسات القاتلة وقضاء وقت أطول معه يجعلهم معرضين للشعور بذلك التأثير الجانبي المكروه ومعرفة تاريخ شخصي سابق بالإصابات المشابهة يُعتبر عامل محفز آخر قابل للعلاج فعليا إذ يسعى الفريق الطبّي سعي مليوني لتحقيق نتائج سريرية مرضيه مرضانيا وعودتهم إلي حياتهما اليومية الاعتياديه إن كانوا قادرين فعلآ علی تحسين الوضع الحالي لديهم وكذلك الوصول لمستويات اعلی من درجات نشاط جسمانية اعلى وعلى وجه السرعة بلا شك لأن الوقت مهما كان محدودا يستحق الاستثمار فيه كي يتم توضيحه بطريقة علميه قويه تساعد جميع المؤمنيين بتقدم المجال الطبي نحو الافضل دوائيا وعمليه علاجه واستخدامه كما ينبغى بدون ترك مجال لعدم فهم وظائف الاجهزة البشرية داخليا وخارجيا تحت حكم القدرة العلاج المدهشه لإختصاص المقربين منهم اينما حلوا واستقر مكان ابنائهم وابنائهن النساء لهم نصيب وفير بجوار الزوجه وزوجاتها بعد عمر الثلاثه والخمسون عاما بل قبيل بلوغه خمسون سنة كامله لما تواجد ظروف مشابهه ماسبق ذكرها سالفا وأحيانا حتى قبل بداية مرحلة الشيخوخة مبكرا ..
*
