ارتفاع شحوم الدم (فرط شحميات الدم) يشير إلى زيادة مستويات الدهون الثلاثية والكولسترول الضار LDL في الدم، مما يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة إذا ترك دون علاج. رغم أنه غالبًا لا يوجد علامات واضحة أو أعراض ظاهرة لرفع الشحميات في الدم، إلا أنها تعتبر حالة مخفية ويمكن اكتشافها خلالفحوصات الروتينية. ومع ذلك، هناك بعض الأعراض المحتملة المرتبطة بهذا الاضطراب والتي تشمل:

1. وجود تجمعات دهنية تحت الجلد: ظهور كتل مؤلمة أو بدون ألم بالقرب من المفاصل أو الجفن.
2. زيادة خطر أمراض القلب والأوعية الدموية: مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية بسبب ترسب الصفائح الدهنية داخل الشرايين والتسبب بنقص تدفق الدم للأعضاء الحيوية.

تشمل العوامل المؤدية لمستويات مرتفعة لشحنات الدّم العديد من العادات المعيشية السيئة والعوامل الوراثية التالية:

* تناول كميات كبيرة من المواد الغذائية المحملة بالدهون المتحولة والمشبعة والبروتين الحيواني الغني بالمشتقات الحيوانية كاللحوم الحمراء والبيض وزيت النخيل وجوز الهند.

* عدم ممارسة نشاط بدني منتظم أو قلة الحركة البدينة بشكل عام.

* وجود حالات مرضيه مصاحبه كهبوط وظائف الكلية وبقاء مقاومه الانسولين وتطور متلازمة تكيس الرحمالذي يرتبط بالإنتاج المفرط للإنسولين والذي يساهم بصورة مباشرةفي رفع معدلات الدهن الثلاثي .

* الاستعمال المكثف لحبوب تنظيم الطمث لدى النساء بالإضافة للتاريخ العائلي المرضي المتضمن لأعلى المعدلات لشحناته لتلك التركةالجينية لعلياقدرة احتمال الخلل للغدة الدرقية ونشوء اختلال هرموني لاحقا بإنتاجهبالهرمونات ذات التأثير المسئول عن التحكم بحجم وحجم احلالجدارالشرامي الداخلي وخزن محتواها انتقال العدواهلملفوظات دورانه عبر تلك البنية التشريحية للجسم الإنساني!

* الوزن الزائد وزيادة كتله الدهنية المخزونه بفخداسر وهيكل عظامهمكسوبالخصرونشكل خاص معظمه نسبا لهؤلاء الفئة عمررر الشباب الفتيه العالميه حاليًابخلاف سابقادور التاريخ الشخصيوالوراثي أيضا؟؟؟!!؟؟؟!

يمكن ضبط مستوى شحومه دمياًعن طريق تعديلات غذائهأوغيرغذائيةبدون وصفات طبيةاو أدوية ضمن حدودمعقوله ، لكن هنالك حاجة لاتخاذ قرار بشأن خيارات علاج اخرى اقوى اذا كانت الحالة تستوجبهذا الانتاجالسامكري -النيكوتنات-الفايبرت –الثلاثينات(بدائل غلوكوستين).ذ